مباحثات ثنائية على هامش مؤتمر إفريقي رفيع
وجاءت تصريحات رئيس الدبلوماسية الغانية خلال مباحثاته مع وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، ناصر بوريطة، وذلك على هامش المؤتمر الوزاري الإفريقي حول نزع السلاح والتسريح وإعادة إدماج الأطفال الجنود، المنعقد بالرباط يومي 21 و22 نونبر 2025.
وخلال هذا اللقاء، أعرب أبلاكوا عن تقدير بلاده للجهود المبذولة على مستوى الأمم المتحدة لدفع مسار التسوية السياسية لقضية الصحراء، مؤكداً أن القرار 2797 يكرس رؤية واضحة نحو حل واقعي ودائم.
وأثنى وزير الخارجية الغاني على الدور الريادي لمجلس الأمن الدولي في هذا الملف، مشدداً على أهمية المقاربة الأممية القائمة على الحوار والمسار السياسي الهادف إلى تعزيز الاستقرار الإقليمي.
كما أكد التزام بلاده بدعم جهود السلام والتنمية في المنطقة، مبرزاً أن غانا تتابع باهتمام التطورات المتعلقة بالقضية، وتدعم كل المبادرات الدولية الرامية إلى تعزيز الأمن والاستقرار في شمال إفريقيا والساحل.
وإلى جانب ملف الصحراء، تطرقت المباحثات بين بوريطة وأبلاكوا إلى سبل تعزيز التعاون الثنائي بين المغرب وغانا، خاصة في المجالات الأمنية والتنموية، وفي إطار الشراكة الإفريقية المشتركة.
ويأتي هذا اللقاء ليعكس الدينامية الدبلوماسية المتصاعدة للمغرب داخل القارة الإفريقية، خصوصاً في ظل استضافته لمؤتمرات وزارية كبرى، من بينها المؤتمر المخصص لنزع السلاح وإعادة إدماج الأطفال الجنود.
وخلال هذا اللقاء، أعرب أبلاكوا عن تقدير بلاده للجهود المبذولة على مستوى الأمم المتحدة لدفع مسار التسوية السياسية لقضية الصحراء، مؤكداً أن القرار 2797 يكرس رؤية واضحة نحو حل واقعي ودائم.
وأثنى وزير الخارجية الغاني على الدور الريادي لمجلس الأمن الدولي في هذا الملف، مشدداً على أهمية المقاربة الأممية القائمة على الحوار والمسار السياسي الهادف إلى تعزيز الاستقرار الإقليمي.
كما أكد التزام بلاده بدعم جهود السلام والتنمية في المنطقة، مبرزاً أن غانا تتابع باهتمام التطورات المتعلقة بالقضية، وتدعم كل المبادرات الدولية الرامية إلى تعزيز الأمن والاستقرار في شمال إفريقيا والساحل.
وإلى جانب ملف الصحراء، تطرقت المباحثات بين بوريطة وأبلاكوا إلى سبل تعزيز التعاون الثنائي بين المغرب وغانا، خاصة في المجالات الأمنية والتنموية، وفي إطار الشراكة الإفريقية المشتركة.
ويأتي هذا اللقاء ليعكس الدينامية الدبلوماسية المتصاعدة للمغرب داخل القارة الإفريقية، خصوصاً في ظل استضافته لمؤتمرات وزارية كبرى، من بينها المؤتمر المخصص لنزع السلاح وإعادة إدماج الأطفال الجنود.