ويقوم الابتكار على تصميم جسيمات تحتوي على صبغة الميلانين الطبيعية لإنقاذ جدران الأوعية الدموية من المؤكسدات، بالإضافة إلى إنزيمات تحييد بيروكسيد الهيدروجين، ما يتيح توجيهها بدقة إلى المناطق المتضررة ومنع تنشيط الصفائح الدموية دون التسبب في نزيف.
اختُبرت التقنية على نماذج الفئران، وأظهرت نتائج مشجعة في تقليل حجم الجلطات ومنع المضاعفات، ما يفتح الباب أمام جيل جديد من الأدوية النانوية الآمنة للمرضى بعد العمليات الجراحية أو أصحاب مخاطر التخثر المرتفعة.
اختُبرت التقنية على نماذج الفئران، وأظهرت نتائج مشجعة في تقليل حجم الجلطات ومنع المضاعفات، ما يفتح الباب أمام جيل جديد من الأدوية النانوية الآمنة للمرضى بعد العمليات الجراحية أو أصحاب مخاطر التخثر المرتفعة.