وذكرت الإدارة، في بيان رسمي، أن فرق الإطفاء استجابت يوم الأحد الماضي لبلاغ عن حريق في مبنى سكني بشارع آيلاند درايف، حيث تمكنت من السيطرة على النيران بسرعة، مما ساهم في الحد من الأضرار المادية.
وكشفت نتائج التحقيق أن العش المكوَّن من أغصان ومواد دهنية تراكمت داخله، ما جعلها قابلة للاشتعال بسهولة وساهم في انتشار الحريق داخل المطبخ.
وأوضحت إدارة الإطفاء أن الطيور والحيوانات الصغيرة قد تجد طريقها أحياناً إلى منافذ التهوية الخارجية، خصوصاً في فترات البرد أو الربيع، مما يشكل خطراً خفياً على سلامة المنازل إذا لم يتم تنظيف هذه الأجهزة وفحصها بانتظام.
وفي هذا السياق، نصحت الإدارة السكان بضرورة فحص مراوح الشفط والتهوية دورياً، خصوصاً عند ملاحظة أصوات غريبة أو ضعف في سحب الهواء. كما أوصت بتركيب أغطية واقية على المنافذ الخارجية لمنع دخول الطيور، والتأكد من تنظيف المراوح من الدهون المتراكمة التي قد تزيد من احتمالات اشتعال الحرائق.
واختتمت إدارة الإطفاء بيانها بالتأكيد على أن الوقاية والصيانة المنتظمة تبقي المنازل في مأمن من حوادث مشابهة، مشددة على أهمية الوعي بمصادر الخطر غير المتوقعة داخل المطبخ.
وكشفت نتائج التحقيق أن العش المكوَّن من أغصان ومواد دهنية تراكمت داخله، ما جعلها قابلة للاشتعال بسهولة وساهم في انتشار الحريق داخل المطبخ.
وأوضحت إدارة الإطفاء أن الطيور والحيوانات الصغيرة قد تجد طريقها أحياناً إلى منافذ التهوية الخارجية، خصوصاً في فترات البرد أو الربيع، مما يشكل خطراً خفياً على سلامة المنازل إذا لم يتم تنظيف هذه الأجهزة وفحصها بانتظام.
وفي هذا السياق، نصحت الإدارة السكان بضرورة فحص مراوح الشفط والتهوية دورياً، خصوصاً عند ملاحظة أصوات غريبة أو ضعف في سحب الهواء. كما أوصت بتركيب أغطية واقية على المنافذ الخارجية لمنع دخول الطيور، والتأكد من تنظيف المراوح من الدهون المتراكمة التي قد تزيد من احتمالات اشتعال الحرائق.
واختتمت إدارة الإطفاء بيانها بالتأكيد على أن الوقاية والصيانة المنتظمة تبقي المنازل في مأمن من حوادث مشابهة، مشددة على أهمية الوعي بمصادر الخطر غير المتوقعة داخل المطبخ.