وأكد المسؤولون المحليون أن المدينة شهدت اختناقًا شديدًا على المحاور الرئيسية المؤدية إلى الملعب، مما أدى إلى وصول بعض الجماهير متأخرة، كما ساهم امتلاء مواقف السيارات المحيطة بالملعب في تعميق المشكلة، لا سيما مع غياب وعي بعض المواطنين بأن بعض المواقف مخصصة لأصحاب تذاكر الدرجة الممتازة والضيوف الرسميين.
ورغم توسعة الطرقات وإحداث محاور جديدة، لم تستوعب المدينة العدد الكبير من الجماهير، مما دفع السلطات إلى دراسة حلول مستقبلية تشمل تعزيز النقل العمومي، وتوجيه الجماهير للحد من استخدام السيارات الخاصة، والعمل على وضع مخطط واضح لتنظيم الوصول إلى الملعب، خاصة مع دخول أسطول الحافلات الجديد الخدمة قريبًا استعدادًا لكأس إفريقيا للأمم.
وأشار الخبراء إلى أن الاختناق المروري لم يقتصر على الفترة بعد المباريات، بل ظهر أيضًا قبل انطلاقها بساعات، مؤكدين أن الأمر مرتبط جزئيًا بالتصميم الاستعجالي للملعب، ما يتطلب معالجة الهفوات التقنية قبل استضافة الأحداث الكبرى، بما فيها مونديال 2026.
كما تم التأكيد على أهمية الاستفادة من التجارب الدولية المتقدمة في ربط الملاعب بوسائل النقل تحت الأرض والأنفاق لتسهيل الحركة وتقليل الازدحام، مع ضرورة تجربة الحلول الجديدة قبل الحدث العالمي لضمان تنظيم سلس وآمن للجماهير.
ورغم توسعة الطرقات وإحداث محاور جديدة، لم تستوعب المدينة العدد الكبير من الجماهير، مما دفع السلطات إلى دراسة حلول مستقبلية تشمل تعزيز النقل العمومي، وتوجيه الجماهير للحد من استخدام السيارات الخاصة، والعمل على وضع مخطط واضح لتنظيم الوصول إلى الملعب، خاصة مع دخول أسطول الحافلات الجديد الخدمة قريبًا استعدادًا لكأس إفريقيا للأمم.
وأشار الخبراء إلى أن الاختناق المروري لم يقتصر على الفترة بعد المباريات، بل ظهر أيضًا قبل انطلاقها بساعات، مؤكدين أن الأمر مرتبط جزئيًا بالتصميم الاستعجالي للملعب، ما يتطلب معالجة الهفوات التقنية قبل استضافة الأحداث الكبرى، بما فيها مونديال 2026.
كما تم التأكيد على أهمية الاستفادة من التجارب الدولية المتقدمة في ربط الملاعب بوسائل النقل تحت الأرض والأنفاق لتسهيل الحركة وتقليل الازدحام، مع ضرورة تجربة الحلول الجديدة قبل الحدث العالمي لضمان تنظيم سلس وآمن للجماهير.