أسفرت هذه الاشتباكات عن مقتل عبد الغني بلقاسم الككلي، قائد جهاز دعم الاستقرار المعروف بـ“غنيوة”. ونتيجة لذلك، تصاعدت التوترات بين جهاز دعم الاستقرار واللواء 444، الذي وُجهت إليه اتهامات بالضلوع في عملية الاغتيال.
تأتي هذه الأحداث في سياق خلاف حاد تطور إلى صراع مسلح بين وزارة الدفاع التابعة لحكومة عبد الحميد دبيبة وجهاز دعم الاستقرار. يُذكر أن حكومة الوحدة الوطنية تشكلت عام 2021 بموجب اتفاق برعاية الأمم المتحدة، إلا أن التوترات الداخلية ما زالت تمثل تحديًا كبيرًا أمام استقرار البلاد.
إعلان حالة الطوارئ يعكس حجم الأزمة الأمنية التي تواجهها طرابلس، ويثير مخاوف من تصاعد العنف في ظل الانقسامات السياسية والعسكرية المستمرة.
تأتي هذه الأحداث في سياق خلاف حاد تطور إلى صراع مسلح بين وزارة الدفاع التابعة لحكومة عبد الحميد دبيبة وجهاز دعم الاستقرار. يُذكر أن حكومة الوحدة الوطنية تشكلت عام 2021 بموجب اتفاق برعاية الأمم المتحدة، إلا أن التوترات الداخلية ما زالت تمثل تحديًا كبيرًا أمام استقرار البلاد.
إعلان حالة الطوارئ يعكس حجم الأزمة الأمنية التي تواجهها طرابلس، ويثير مخاوف من تصاعد العنف في ظل الانقسامات السياسية والعسكرية المستمرة.