أداء "البلاي باك" يثير الجدل
أمام أكثر من 200 ألف متفرج، افتتحت شيرين فقرتها الغنائية بأغنية "حبيبي نساي" مستخدمة تقنية "البلاي باك"، وهو ما أثار موجة من الانتقادات من قبل الحاضرين. اعتبر العديد منهم أن اللجوء إلى الغناء المسجل لا يليق بفنانة بحجم شيرين ولا بحفل بهذا المستوى. تعالت الأصوات من بين الحشود مطالبةً بالأداء الحي، حيث ردد الجمهور شعارات مثل: "فين اللايف؟".
العودة إلى الأداء الحي
استجابةً لردود الفعل الغاضبة، توقفت شيرين عن استخدام التسجيلات وعادت إلى الغناء الحي، حيث قدمت باقة من أشهر أغانيها مثل "آه يا ليل"، و"أنا مش بتاعة الكلام دا"، و"على بالي". وقد لاقت هذه الخطوة تفاعلًا كبيرًا من الجمهور، على الرغم من أن البعض أشار إلى أن صوتها بدا مرهقًا وغير معتاد، مما أثار مزيدًا من التعليقات المتباينة.
أسعار التذاكر تزيد من حدة الانتقادات
تفاقمت حدة الانتقادات بسبب ارتفاع أسعار التذاكر، خاصة في الصفوف الأمامية التي بلغت 1500 درهم. اعتبرت فئة كبيرة من الجمهور أن الأداء المسجل لا يبرر هذه التكلفة العالية، مما زاد من استيائهم تجاه كل من إدارة المهرجان وشيرين عبدالوهاب.
شيرين بين الفن والأزمات الشخصية
تأتي عودة شيرين إلى المسارح بعد سنوات من الأزمات العائلية والإعلامية، أبرزها الخلافات مع طليقها الفنان حسام حبيب. رأى كثيرون في ظهورها على المسرح مؤشرًا على رغبتها في تجاوز الماضي والعودة إلى الساحة الفنية بقوة. ومع ذلك، يبدو أن هذه العودة لم تكن خالية من العقبات، حيث واجهت انتقادات حادة قد تؤثر على صورتها الفنية.
ورغم التحديات والجدل الذي أحاط بحفل شيرين عبدالوهاب في مهرجان "موازين"، إلا أن عودتها إلى المسارح المغربية تظل حدثًا فنيًا بارزًا. وبينما يأمل جمهورها في أن تستعيد بريقها الفني المعتاد، يبقى التساؤل قائمًا حول تأثير هذه الانتقادات على مسيرتها المستقبلية.
أمام أكثر من 200 ألف متفرج، افتتحت شيرين فقرتها الغنائية بأغنية "حبيبي نساي" مستخدمة تقنية "البلاي باك"، وهو ما أثار موجة من الانتقادات من قبل الحاضرين. اعتبر العديد منهم أن اللجوء إلى الغناء المسجل لا يليق بفنانة بحجم شيرين ولا بحفل بهذا المستوى. تعالت الأصوات من بين الحشود مطالبةً بالأداء الحي، حيث ردد الجمهور شعارات مثل: "فين اللايف؟".
العودة إلى الأداء الحي
استجابةً لردود الفعل الغاضبة، توقفت شيرين عن استخدام التسجيلات وعادت إلى الغناء الحي، حيث قدمت باقة من أشهر أغانيها مثل "آه يا ليل"، و"أنا مش بتاعة الكلام دا"، و"على بالي". وقد لاقت هذه الخطوة تفاعلًا كبيرًا من الجمهور، على الرغم من أن البعض أشار إلى أن صوتها بدا مرهقًا وغير معتاد، مما أثار مزيدًا من التعليقات المتباينة.
أسعار التذاكر تزيد من حدة الانتقادات
تفاقمت حدة الانتقادات بسبب ارتفاع أسعار التذاكر، خاصة في الصفوف الأمامية التي بلغت 1500 درهم. اعتبرت فئة كبيرة من الجمهور أن الأداء المسجل لا يبرر هذه التكلفة العالية، مما زاد من استيائهم تجاه كل من إدارة المهرجان وشيرين عبدالوهاب.
شيرين بين الفن والأزمات الشخصية
تأتي عودة شيرين إلى المسارح بعد سنوات من الأزمات العائلية والإعلامية، أبرزها الخلافات مع طليقها الفنان حسام حبيب. رأى كثيرون في ظهورها على المسرح مؤشرًا على رغبتها في تجاوز الماضي والعودة إلى الساحة الفنية بقوة. ومع ذلك، يبدو أن هذه العودة لم تكن خالية من العقبات، حيث واجهت انتقادات حادة قد تؤثر على صورتها الفنية.
ورغم التحديات والجدل الذي أحاط بحفل شيرين عبدالوهاب في مهرجان "موازين"، إلا أن عودتها إلى المسارح المغربية تظل حدثًا فنيًا بارزًا. وبينما يأمل جمهورها في أن تستعيد بريقها الفني المعتاد، يبقى التساؤل قائمًا حول تأثير هذه الانتقادات على مسيرتها المستقبلية.