تقنيات متقدمة للوجوه الروبوتية
في مقطع فيديو نشرته الشركة على منصة يوتيوب، ظهر الروبوت وهو يومض ويتحرك بتعابير شبيهة بالإنسان بشكل مذهل، في خطوة تهدف إلى جعل التفاعل بين البشر والروبوتات أكثر طبيعية وجاذبية.
وتجمع التقنية الجديدة بين خوارزميات الذكاء الاصطناعي ذاتية الإشراف وتقنيات التحكم الآلي المتقدمة، ما يمكنها من إنتاج وجوه بشرية مع ملامح معبّرة وعيون متحركة وكلام متزامن، مع القدرة على التقاط الإشارات غير اللفظية للبشر ونقل المشاعر بطريقة مقنعة.
سلسلة “الجان” وأنيمي الروبوتات
تعرض AheadForm تقنياتها من خلال سلسلة “الجان”، حيث صممت وجوهاً روبوتية مستوحاة من شخصيات الأنيمي، مزودة بـ آذان بارزة، وقادرة على الحركة بدرجة تصل إلى 30 درجة، باستخدام محركات دقيقة وصامتة للتحكم بتعابير الوجه، ما يضفي طابعاً حيوياً على الشخصيات الروبوتية.
رؤية مستقبلية للمؤسس
توقع يوهانغ، مؤسس الشركة، أن تشهد الروبوتات البشرية طفرة كبيرة خلال العقد المقبل، مؤكداً: "في غضون عشر سنوات ستصبح الروبوتات أقرب إلى البشر في تفاعلاتها، وخلال عشرين عاماً ستتمكن من المشي وأداء المهام تماماً مثل الإنسان".
أهمية الابتكار
يعتبر هذا الابتكار خطوة بارزة في عصر الروبوتات البشرية، حيث يفتح آفاقاً جديدة للتفاعل الإنساني-الروبوتي في مجالات التعليم، الترفيه، الرعاية الصحية، والخدمات، ويعيد تعريف العلاقة بين الإنسان والآلة بطريقة أكثر واقعية وذكاءً.
في مقطع فيديو نشرته الشركة على منصة يوتيوب، ظهر الروبوت وهو يومض ويتحرك بتعابير شبيهة بالإنسان بشكل مذهل، في خطوة تهدف إلى جعل التفاعل بين البشر والروبوتات أكثر طبيعية وجاذبية.
وتجمع التقنية الجديدة بين خوارزميات الذكاء الاصطناعي ذاتية الإشراف وتقنيات التحكم الآلي المتقدمة، ما يمكنها من إنتاج وجوه بشرية مع ملامح معبّرة وعيون متحركة وكلام متزامن، مع القدرة على التقاط الإشارات غير اللفظية للبشر ونقل المشاعر بطريقة مقنعة.
سلسلة “الجان” وأنيمي الروبوتات
تعرض AheadForm تقنياتها من خلال سلسلة “الجان”، حيث صممت وجوهاً روبوتية مستوحاة من شخصيات الأنيمي، مزودة بـ آذان بارزة، وقادرة على الحركة بدرجة تصل إلى 30 درجة، باستخدام محركات دقيقة وصامتة للتحكم بتعابير الوجه، ما يضفي طابعاً حيوياً على الشخصيات الروبوتية.
رؤية مستقبلية للمؤسس
توقع يوهانغ، مؤسس الشركة، أن تشهد الروبوتات البشرية طفرة كبيرة خلال العقد المقبل، مؤكداً: "في غضون عشر سنوات ستصبح الروبوتات أقرب إلى البشر في تفاعلاتها، وخلال عشرين عاماً ستتمكن من المشي وأداء المهام تماماً مثل الإنسان".
أهمية الابتكار
يعتبر هذا الابتكار خطوة بارزة في عصر الروبوتات البشرية، حيث يفتح آفاقاً جديدة للتفاعل الإنساني-الروبوتي في مجالات التعليم، الترفيه، الرعاية الصحية، والخدمات، ويعيد تعريف العلاقة بين الإنسان والآلة بطريقة أكثر واقعية وذكاءً.