وتهدف هذه الشراكة إلى استخدام الذكاء الاصطناعي لتحليل البيانات الجيولوجية والمعدنية بشكل أسرع وأكثر دقة، بما يتيح التنبؤ بمواقع الاحتياطيات المعدنية بشكل أفضل وتخطيط عمليات الاستكشاف بكفاءة أكبر. كما ستساهم هذه التقنية في خفض التكاليف التشغيلية وتقليل المخاطر المرتبطة بالاستكشاف التقليدي، مع الحفاظ على المعايير البيئية والسلامة المهنية.
وأكدت الشركات الثلاث على أن تطبيق حلول الذكاء الاصطناعي في القطاع المعدني يمثل نقلة نوعية، إذ يتيح ربط البيانات الضخمة من الحفر والاستكشاف بالمعلومات الجيولوجية والنماذج التنبؤية، ما يعزز القدرة على اتخاذ قرارات استراتيجية سريعة وموثوقة.
ويأتي هذا المشروع في سياق سعي المغرب لتعزيز الابتكار في قطاع التعدين وجذب الاستثمارات الأجنبية، عبر تبني تقنيات حديثة تدعم التطوير المستدام للموارد المعدنية وتواكب التحولات العالمية في الصناعة المعدنية.
كما يُتوقع أن تساهم هذه الشراكة في إحداث تأثير إيجابي على الاقتصاد الوطني من خلال زيادة الإنتاجية، تحسين جودة الموارد المستخرجة، وخلق فرص عمل جديدة في مجال التعدين الرقمي وتحليل البيانات. بالإضافة إلى ذلك، يمثل المشروع نموذجًا للتكامل بين التكنولوجيا الحديثة والموارد الطبيعية المحلية، ما يعزز مكانة المغرب كمركز إقليمي للابتكار في قطاع التعدين.
وفي الختام، تؤكد هذه المبادرة أن الاستثمار في التكنولوجيا المتقدمة والذكاء الاصطناعي أصبح ركيزة أساسية لتعزيز التنمية المستدامة في القطاعات الاستراتيجية، وأن التحول الرقمي في التعدين يشكل مستقبل الصناعة المعدنية بالمغرب، من حيث الكفاءة، السلامة، وحماية البيئة.
وأكدت الشركات الثلاث على أن تطبيق حلول الذكاء الاصطناعي في القطاع المعدني يمثل نقلة نوعية، إذ يتيح ربط البيانات الضخمة من الحفر والاستكشاف بالمعلومات الجيولوجية والنماذج التنبؤية، ما يعزز القدرة على اتخاذ قرارات استراتيجية سريعة وموثوقة.
ويأتي هذا المشروع في سياق سعي المغرب لتعزيز الابتكار في قطاع التعدين وجذب الاستثمارات الأجنبية، عبر تبني تقنيات حديثة تدعم التطوير المستدام للموارد المعدنية وتواكب التحولات العالمية في الصناعة المعدنية.
كما يُتوقع أن تساهم هذه الشراكة في إحداث تأثير إيجابي على الاقتصاد الوطني من خلال زيادة الإنتاجية، تحسين جودة الموارد المستخرجة، وخلق فرص عمل جديدة في مجال التعدين الرقمي وتحليل البيانات. بالإضافة إلى ذلك، يمثل المشروع نموذجًا للتكامل بين التكنولوجيا الحديثة والموارد الطبيعية المحلية، ما يعزز مكانة المغرب كمركز إقليمي للابتكار في قطاع التعدين.
وفي الختام، تؤكد هذه المبادرة أن الاستثمار في التكنولوجيا المتقدمة والذكاء الاصطناعي أصبح ركيزة أساسية لتعزيز التنمية المستدامة في القطاعات الاستراتيجية، وأن التحول الرقمي في التعدين يشكل مستقبل الصناعة المعدنية بالمغرب، من حيث الكفاءة، السلامة، وحماية البيئة.