وجاء في بيان صادر عن الإليزيه أن “رئيس الجمهورية عيّن سيباستيان ليكورنو رئيساً للوزراء، وكلفه بالتشاور مع القوى السياسية الممثلة في البرلمان من أجل اعتماد ميزانية الدولة وبناء التوافقات الضرورية للقرارات التي ستتخذ في الأشهر المقبلة”.
تعيين على خلفية أزمة سياسية
يأتي هذا التعيين بعد ساعات قليلة من تقديم فرانسوا بايرو استقالته، عقب تصويت الجمعية الوطنية على مذكرة لحجب الثقة تقدّم بها بسبب خلافات حول مشروع الميزانية. وتشكّل هذه الخطوة محاولة من الرئيس ماكرون لإعادة ترتيب البيت الداخلي للحكومة الفرنسية وفتح صفحة جديدة مع المعارضة البرلمانية.
مهمة تشكيل الحكومة الجديدة
وأوضح الإليزيه أن رئيس الوزراء الجديد، بعد انتهاء مشاوراته مع القوى السياسية، سيقترح تشكيل حكومة على رئيس الجمهورية. وأكد البيان أن “عمل رئيس الوزراء سيسترشد بالدفاع عن استقلال فرنسا وقوتها، وخدمة الفرنسيين، والاستقرار السياسي والمؤسساتي من أجل وحدة البلاد”.
توافقات سياسية مرتقبة
وأشار البيان أيضاً إلى أن الرئيس ماكرون مقتنع بأن هذه الأسس يمكن أن تقود إلى تفاهم بين القوى السياسية المختلفة في إطار احترام القناعات، ما يعكس رغبة في تعزيز الحوار وبناء توافقات حول القضايا الكبرى، وفي مقدمتها اعتماد الميزانية الجديدة.
ويُنظر إلى سيباستيان ليكورنو، البالغ من العمر 38 عاماً، كأحد الوجوه الشابة الصاعدة في المشهد السياسي الفرنسي، وقد تولى في السابق عدة مناصب وزارية من بينها وزارة القوات المسلحة، ما يمنحه خبرة في الملفات الحساسة والأمنية التي تعوّل عليها الرئاسة الفرنسية في المرحلة المقبلة.
تعيين على خلفية أزمة سياسية
يأتي هذا التعيين بعد ساعات قليلة من تقديم فرانسوا بايرو استقالته، عقب تصويت الجمعية الوطنية على مذكرة لحجب الثقة تقدّم بها بسبب خلافات حول مشروع الميزانية. وتشكّل هذه الخطوة محاولة من الرئيس ماكرون لإعادة ترتيب البيت الداخلي للحكومة الفرنسية وفتح صفحة جديدة مع المعارضة البرلمانية.
مهمة تشكيل الحكومة الجديدة
وأوضح الإليزيه أن رئيس الوزراء الجديد، بعد انتهاء مشاوراته مع القوى السياسية، سيقترح تشكيل حكومة على رئيس الجمهورية. وأكد البيان أن “عمل رئيس الوزراء سيسترشد بالدفاع عن استقلال فرنسا وقوتها، وخدمة الفرنسيين، والاستقرار السياسي والمؤسساتي من أجل وحدة البلاد”.
توافقات سياسية مرتقبة
وأشار البيان أيضاً إلى أن الرئيس ماكرون مقتنع بأن هذه الأسس يمكن أن تقود إلى تفاهم بين القوى السياسية المختلفة في إطار احترام القناعات، ما يعكس رغبة في تعزيز الحوار وبناء توافقات حول القضايا الكبرى، وفي مقدمتها اعتماد الميزانية الجديدة.
ويُنظر إلى سيباستيان ليكورنو، البالغ من العمر 38 عاماً، كأحد الوجوه الشابة الصاعدة في المشهد السياسي الفرنسي، وقد تولى في السابق عدة مناصب وزارية من بينها وزارة القوات المسلحة، ما يمنحه خبرة في الملفات الحساسة والأمنية التي تعوّل عليها الرئاسة الفرنسية في المرحلة المقبلة.