وقد بدأت النجمة المغربية حملة الترويج لأغنيتها الجديدة على حسابها الرسمي في “إنستغرام”، حيث نشرت مقطعاً قصيراً من الفيديو كليب المنتظر، مرفقاً بمقطع من كلمات الأغنية التي تقول فيه:
“ولو شفتك أنا.. أسلم عليك عادي..
ما هو اللي يحب.. لا بيكره ولا يعادي.”
الكلمات البسيطة والعميقة في آنٍ واحد، إلى جانب اللحن العصري الذي يمزج بين الإحساس والرقي الموسيقي، تنذر بعمل غنائي متكامل يعكس هوية سميرة الفنية التي لطالما تميزت بالتجديد والتنوع في اختياراتها الموسيقية.
الأغنية من كلمات أيمن عز، وألحان إيهاب عبد الواحد، وتوزيع نادر حمدي، فيما تولّى الإشراف الفني نضال الهاني، وهو الفريق نفسه الذي تعاونت معه سميرة في عدد من أنجح أعمالها السابقة، مما يعزز توقعات الجمهور بعمل متكامل يجمع بين جودة الكلمة وروعة الأداء.
ويُذكر أن آخر إصدارات “الديفا” كانت الأغنية الروحانية “يا رب أنا جيتلك”، التي طرحتها خلال شهر رمضان الماضي، وهي من كلمات أسامة محرز، وألحان هيثم نبيل، وتوزيع عادل حقي، وقد لاقت آنذاك إشادة واسعة من الجمهور لما حملته من عمق وجداني ورسالة إنسانية.
وبهذا الإصدار الجديد، تؤكد سميرة سعيد مرة أخرى قدرتها على التجدد الفني المستمر، ومواكبة الذوق الموسيقي المعاصر دون أن تفقد هويتها الخاصة التي جعلت منها واحدة من أبرز الأصوات النسائية في العالم العربي.
الجمهور ينتظرها بشغف، و”الديفا” كعادتها، تعد بالمفاجآت.
“ولو شفتك أنا.. أسلم عليك عادي..
ما هو اللي يحب.. لا بيكره ولا يعادي.”
الكلمات البسيطة والعميقة في آنٍ واحد، إلى جانب اللحن العصري الذي يمزج بين الإحساس والرقي الموسيقي، تنذر بعمل غنائي متكامل يعكس هوية سميرة الفنية التي لطالما تميزت بالتجديد والتنوع في اختياراتها الموسيقية.
الأغنية من كلمات أيمن عز، وألحان إيهاب عبد الواحد، وتوزيع نادر حمدي، فيما تولّى الإشراف الفني نضال الهاني، وهو الفريق نفسه الذي تعاونت معه سميرة في عدد من أنجح أعمالها السابقة، مما يعزز توقعات الجمهور بعمل متكامل يجمع بين جودة الكلمة وروعة الأداء.
ويُذكر أن آخر إصدارات “الديفا” كانت الأغنية الروحانية “يا رب أنا جيتلك”، التي طرحتها خلال شهر رمضان الماضي، وهي من كلمات أسامة محرز، وألحان هيثم نبيل، وتوزيع عادل حقي، وقد لاقت آنذاك إشادة واسعة من الجمهور لما حملته من عمق وجداني ورسالة إنسانية.
وبهذا الإصدار الجديد، تؤكد سميرة سعيد مرة أخرى قدرتها على التجدد الفني المستمر، ومواكبة الذوق الموسيقي المعاصر دون أن تفقد هويتها الخاصة التي جعلت منها واحدة من أبرز الأصوات النسائية في العالم العربي.
الجمهور ينتظرها بشغف، و”الديفا” كعادتها، تعد بالمفاجآت.