أرفقت سميرة الفيديو بتدوينة تعبر عن مشاعرها الجياشة تجاه تلك الفترة. كتبت: "كلما أشاهد نفسي وأنا صغيرة، أبتسم وأنا أراقب حركاتي بعين طفلة تأخذ الأمر بجدية تامة، وكأنها مطربة محترفة تحاول إثبات نفسها. تلك البراءة الممزوجة بالشغف تجعلني أضحك على بساطة وروعة البدايات." هذه الكلمات تعكس حنينها لتلك الأيام وتقديرها للتطور الذي شهدته مسيرتها.
الفيديو أثار تفاعلًا كبيرًا بين جمهور سميرة، الذين أعربوا عن إعجابهم بموهبتها منذ الطفولة. أشاد المتابعون بشغفها وحبها للفن الذي كان واضحًا منذ البداية، مما جعلها تبرز في الساحة الفنية المغربية والعربية مبكرًا.
ومن خلال هذا الفيديو، استحضرت سميرة سعيد لحظات من الماضي شكلت انطلاقتها الفنية، مذكّرة جمهورها بالإصرار والتفاني اللذين اتسمت بهما منذ الصغر. تلك البدايات، التي جمعت بين البراءة والعزيمة، مهدت الطريق لتصبح واحدة من أبرز الأسماء في عالم الفن.
ويُعد الفيديو لمحة عن رحلة فنية امتدت لعقود، حققت خلالها سميرة سعيد نجاحات كبيرة. ومن خلال كلماتها، يتضح أن مشاعرها تجاه تلك الأيام لا تزال تعكس الفخر والشغف اللذين دفعاها للاستمرار والتقدم في المجال الفني.
الفيديو أثار تفاعلًا كبيرًا بين جمهور سميرة، الذين أعربوا عن إعجابهم بموهبتها منذ الطفولة. أشاد المتابعون بشغفها وحبها للفن الذي كان واضحًا منذ البداية، مما جعلها تبرز في الساحة الفنية المغربية والعربية مبكرًا.
ومن خلال هذا الفيديو، استحضرت سميرة سعيد لحظات من الماضي شكلت انطلاقتها الفنية، مذكّرة جمهورها بالإصرار والتفاني اللذين اتسمت بهما منذ الصغر. تلك البدايات، التي جمعت بين البراءة والعزيمة، مهدت الطريق لتصبح واحدة من أبرز الأسماء في عالم الفن.
ويُعد الفيديو لمحة عن رحلة فنية امتدت لعقود، حققت خلالها سميرة سعيد نجاحات كبيرة. ومن خلال كلماتها، يتضح أن مشاعرها تجاه تلك الأيام لا تزال تعكس الفخر والشغف اللذين دفعاها للاستمرار والتقدم في المجال الفني.