وشهدت جماعة أكلمام أزكزا، منذ بداية الأسبوع الماضي، تساقطات ثلجية كثيفة، تسببت في صعوبات على مستوى التنقل، وانقطاعات مؤقتة بعدد من المحاور الطرقية، ما استدعى تدخلات فورية لفك العزلة عن الساكنة وتأمين حركة السير، خصوصًا بالمناطق الأكثر تضررًا.
وفي هذا الإطار، عرفت مجموعة من الجماعات التابعة للإقليم تدخلات متواصلة مكنت من إعادة فتح الطرق الإقليمية والجهوية، في إطار تنسيق محكم بين السلطات المحلية، والمديرية الإقليمية لوزارة التجهيز والنقل واللوجستيك بخنيفرة، والوقاية المدنية، والدرك الملكي، إلى جانب مختلف المصالح المعنية، بهدف ضمان نجاعة التدخلات وتسريع وتيرة الاستجابة للحاجيات الملحة للساكنة.
وبموازاة مع هذه العمليات، قام عامل إقليم خنيفرة، محمد عادل إهوران، بزيارات ميدانية لعدد من الجماعات المتضررة، وفي مقدمتها جماعة أكلمام أزكزا، للوقوف عن كثب على سير عمليات إزالة الثلوج، والاطلاع على الإمكانيات اللوجستية والتدابير المتخذة لمواجهة هذه الوضعية الاستثنائية.
وتندرج هذه التحركات ضمن مقاربة استباقية تهدف إلى الحد من آثار الاضطرابات المناخية، وضمان سلامة المواطنين، واستمرارية الخدمات الأساسية، خاصة في المناطق الجبلية التي تعرف هشاشة أكبر خلال فترات التقلبات الجوية.
وفي هذا الإطار، عرفت مجموعة من الجماعات التابعة للإقليم تدخلات متواصلة مكنت من إعادة فتح الطرق الإقليمية والجهوية، في إطار تنسيق محكم بين السلطات المحلية، والمديرية الإقليمية لوزارة التجهيز والنقل واللوجستيك بخنيفرة، والوقاية المدنية، والدرك الملكي، إلى جانب مختلف المصالح المعنية، بهدف ضمان نجاعة التدخلات وتسريع وتيرة الاستجابة للحاجيات الملحة للساكنة.
وبموازاة مع هذه العمليات، قام عامل إقليم خنيفرة، محمد عادل إهوران، بزيارات ميدانية لعدد من الجماعات المتضررة، وفي مقدمتها جماعة أكلمام أزكزا، للوقوف عن كثب على سير عمليات إزالة الثلوج، والاطلاع على الإمكانيات اللوجستية والتدابير المتخذة لمواجهة هذه الوضعية الاستثنائية.
وتندرج هذه التحركات ضمن مقاربة استباقية تهدف إلى الحد من آثار الاضطرابات المناخية، وضمان سلامة المواطنين، واستمرارية الخدمات الأساسية، خاصة في المناطق الجبلية التي تعرف هشاشة أكبر خلال فترات التقلبات الجوية.