اتهامات بتضليل الرأي العام
وأوضحت الإدارة، في بيان توضيحي توصلت به جريدة “كواليس”، أن هذا النفي يأتي انسجاماً مع ما سبق الإعلان عنه بتاريخ 24 نونبر 2025، مؤكدة أن زيان لم يتقدم بأي إشعار بالإضراب عن الطعام وفقاً للمساطر القانونية المعمول بها، وأنه يتسلم وجباته بشكل منتظم ويقتني مواداً غذائية إضافية من متجر المؤسسة بشكل مستمر.
وأضافت أنه أكد بنفسه لإدارة السجن أنه “لم يدخل ولن يدخل في إضراب عن الطعام”، موضحاً أن هذا السلوك “يتعارض مع قناعاته الدينية”، ولا يعتبر خياراً مطروحاً بالنسبة إليه.
ولم يقتصر البيان على النفي، بل ذهب إلى اتهام عائلة زيان وبعض الجهات التي “تركب على ملفه” بمحاولة تضليل الرأي العام عبر ترويج “ادعاءات كاذبة ومغرضة” بغرض التأثير على المسار القضائي للملفات التي يتابع فيها السجين. واعتبرت الإدارة أن هذا النوع من التحريض “ينطوي على مخاطر صحية ونفسية على المعني بالأمر”، مؤكدة أن الإصرار على نشر مزاعم الإضراب يخدم “أجندات خاصة” لا علاقة لها بالواقع.
وفي ما يتعلق بالرعاية داخل السجن، شددت إدارة العرجات 1 على أن محمد زيان يحظى بالعناية الطبية اللازمة ويتمتع بجميع الحقوق المخولة له بموجب القانون، بما في ذلك:
الزيارات العائلية المنتظمة
التخابر مع محاميه دون قيود
التواصل مع ذويه في إطار الضوابط القانونية
كما أكدت أنها تتعامل مع وضعه “بشكل مهني ومسؤول”، وفق المعايير المعمول بها داخل المؤسسات السجنية.
وحذرت الإدارة عائلة السجين والجهات التي تستغل قضيته من “التمادي في ممارسات غير مسؤولة وغير أخلاقية”، مشيرة إلى أنها ستواصل إطلاع الرأي العام على المعطيات الحقيقية كلما دعت الضرورة، بهدف وضع حد لما وصفته بـ“حملة الادعاءات غير الدقيقة”.
وبهذا التوضيح، تسعى إدارة السجن المحلي العرجات 1 إلى تبديد كل الشائعات المرتبطة بالحالة الصحية لمحمد زيان، والتأكيد على أن المؤسسة تعتمد مقاربة شفافة وقانونية في التعامل مع جميع السجناء دون استثناء، مع رفض أي محاولات للتأثير على الإجراءات القضائية أو توظيف الملف خارج سياقه.
وأضافت أنه أكد بنفسه لإدارة السجن أنه “لم يدخل ولن يدخل في إضراب عن الطعام”، موضحاً أن هذا السلوك “يتعارض مع قناعاته الدينية”، ولا يعتبر خياراً مطروحاً بالنسبة إليه.
ولم يقتصر البيان على النفي، بل ذهب إلى اتهام عائلة زيان وبعض الجهات التي “تركب على ملفه” بمحاولة تضليل الرأي العام عبر ترويج “ادعاءات كاذبة ومغرضة” بغرض التأثير على المسار القضائي للملفات التي يتابع فيها السجين. واعتبرت الإدارة أن هذا النوع من التحريض “ينطوي على مخاطر صحية ونفسية على المعني بالأمر”، مؤكدة أن الإصرار على نشر مزاعم الإضراب يخدم “أجندات خاصة” لا علاقة لها بالواقع.
وفي ما يتعلق بالرعاية داخل السجن، شددت إدارة العرجات 1 على أن محمد زيان يحظى بالعناية الطبية اللازمة ويتمتع بجميع الحقوق المخولة له بموجب القانون، بما في ذلك:
الزيارات العائلية المنتظمة
التخابر مع محاميه دون قيود
التواصل مع ذويه في إطار الضوابط القانونية
كما أكدت أنها تتعامل مع وضعه “بشكل مهني ومسؤول”، وفق المعايير المعمول بها داخل المؤسسات السجنية.
وحذرت الإدارة عائلة السجين والجهات التي تستغل قضيته من “التمادي في ممارسات غير مسؤولة وغير أخلاقية”، مشيرة إلى أنها ستواصل إطلاع الرأي العام على المعطيات الحقيقية كلما دعت الضرورة، بهدف وضع حد لما وصفته بـ“حملة الادعاءات غير الدقيقة”.
وبهذا التوضيح، تسعى إدارة السجن المحلي العرجات 1 إلى تبديد كل الشائعات المرتبطة بالحالة الصحية لمحمد زيان، والتأكيد على أن المؤسسة تعتمد مقاربة شفافة وقانونية في التعامل مع جميع السجناء دون استثناء، مع رفض أي محاولات للتأثير على الإجراءات القضائية أو توظيف الملف خارج سياقه.