وأظهرت تسجيلات كاميرات المراقبة أن الأب ركل طفلته على ظهرها بينما كانت تقف عند مدخل المبنى، مما أدى إلى فقدانها التوازن وارتطامها بالدرج وانزلاقها إلى الأسفل.
وخلال الجلسة أمام محكمة الجنايات، ادعى المتهم أنه لم يقصد إيذاء ابنته، وقال: "كنت أحاول منعها من السقوط، فقط مدت قدمي قليلاً، لكنها انزلقت من الدرج، لدي عشرة أطفال، ولو لم أكن أحب أطفالي لما أنجبتهم".
ومن جانبهم، طالب محامي الضحية ومحامي وزارة الأسرة بتطبيق أقصى العقوبات بحق الأب، مؤكدين أن الفعل يشكّل اعتداءً واضحاً على طفل لا يستطيع الدفاع عن نفسه.
وبعد الاطلاع على أقوال الدفاع، قضت المحكمة بإدانة الأب بجريمة "الاعتداء البسيط على شخص غير قادر على حماية نفسه جسدياً ونفسياً"، وحكمت عليه بالسجن لمدة عام وستة أشهر.
وأثارت الواقعة جدلاً واسعاً على منصات التواصل الاجتماعي في تركيا والعالم العربي، حيث عبّر كثيرون عن صدمتهم من المشاهد الموثّقة، معتبرين أن العقوبة غير كافية، فيما دعا آخرون إلى تشديد العقوبات في قضايا العنف الأسري لحماية الأطفال وضمان سلامتهم.
وخلال الجلسة أمام محكمة الجنايات، ادعى المتهم أنه لم يقصد إيذاء ابنته، وقال: "كنت أحاول منعها من السقوط، فقط مدت قدمي قليلاً، لكنها انزلقت من الدرج، لدي عشرة أطفال، ولو لم أكن أحب أطفالي لما أنجبتهم".
ومن جانبهم، طالب محامي الضحية ومحامي وزارة الأسرة بتطبيق أقصى العقوبات بحق الأب، مؤكدين أن الفعل يشكّل اعتداءً واضحاً على طفل لا يستطيع الدفاع عن نفسه.
وبعد الاطلاع على أقوال الدفاع، قضت المحكمة بإدانة الأب بجريمة "الاعتداء البسيط على شخص غير قادر على حماية نفسه جسدياً ونفسياً"، وحكمت عليه بالسجن لمدة عام وستة أشهر.
وأثارت الواقعة جدلاً واسعاً على منصات التواصل الاجتماعي في تركيا والعالم العربي، حيث عبّر كثيرون عن صدمتهم من المشاهد الموثّقة، معتبرين أن العقوبة غير كافية، فيما دعا آخرون إلى تشديد العقوبات في قضايا العنف الأسري لحماية الأطفال وضمان سلامتهم.