فيما يلي أبرز سبع أخطاء يجب تجنبها وكيفية تحويلها إلى سلوكيات إيجابية للحفاظ على التواصل الصحي:
الخطأ 1: الرد بطريقة دفاعية
بدلاً من القول: «لكني لم أفعل شيئًا خاطئًا!»، يمكن قول: «أفهم أن الأمر أثر فيك، هلا شرحت لي أكثر؟».
توضح مريم بيدو أن الدفاع يغلق الحوار، بينما الاستماع يفتحه.
الخطأ 2: التقليل من مشاعر الشريك
بدلاً من القول: «أنت تبالغ بلا سبب»، من الأفضل الاعتراف بمشاعر الطرف الآخر بعبارة: «أرى أن هذا أثر فيك حقًا».
دورنا ليس الحكم على المشاعر، بل فهمها والتعاطف معها.
الخطأ 3: الإصرار على الصواب دائمًا
تجنب قول: «نعم، لكن أنا على حق»، واستبداله بعبارة: «ربما نرى الأمور بشكل مختلف، وهذا مقبول».
في العلاقة، الأهم هو البناء المشترك وليس من يكسب الجدل.
الخطأ 4: مقاطعة الحديث
مقاطعة الشريك مزعجة وقد توقف أي تواصل فعّال. بدلاً من قول: «انتظر، دعني أنهي!»، يمكن القول: «أنا أستمع لك، وسأرد بعد أن تنتهي».
الاستماع الجيد هو أساس أن يُسمع صوتك أيضًا.
الخطأ 5: التعميم باستخدام كلمات مثل «دائمًا» و«أبدًا»
استبدل جملة: «أنت دائمًا متأخر!» بعبارة: «عندما تتأخر، أشعر بالتوتر». بهذه الطريقة تعبر عن شعورك دون اتهام الشريك، ما يزيد فرص تصحيح السلوك دون صدام.
الخطأ 6: الصمت لتجنب الصراع
إخفاء المشاعر وعدم التعبير عنها داخل العلاقة لا يؤدي إلى نتائج جيدة. بدلاً من قول: «لا بأس، اترك الأمر»، يمكن القول: «أفضل أن نتحدث عن هذا، حتى لو كان صعبًا».
الصمت قد يخفف التوتر مؤقتًا، لكنه يخلق مسافة عاطفية على المدى الطويل.
الخطأ 7: استخدام السخرية أو التهكم
لا يحب أحد أن يُسخر منه أو يُحط من قيمته. بدلاً من القول: «آه، فكرة رائعة منك مجددًا…»، يمكن قول: «أنا لا أتفق، لكن دعنا نناقش الموضوع بهدوء».
توضح المعالجة أن استخدام الفكاهة لإخفاء الغضب قد يجرح الشريك ويؤثر على العلاقة.
التواصل الصحي أساس العلاقة الزوجية المتينة. بالوعي بهذه الأخطاء الصغيرة والعمل على تصحيحها، يمكن للشريكين الحفاظ على الانسجام والمودة وتعميق العلاقة بدلاً من تآكلها تدريجيًا.
الخطأ 1: الرد بطريقة دفاعية
بدلاً من القول: «لكني لم أفعل شيئًا خاطئًا!»، يمكن قول: «أفهم أن الأمر أثر فيك، هلا شرحت لي أكثر؟».
توضح مريم بيدو أن الدفاع يغلق الحوار، بينما الاستماع يفتحه.
الخطأ 2: التقليل من مشاعر الشريك
بدلاً من القول: «أنت تبالغ بلا سبب»، من الأفضل الاعتراف بمشاعر الطرف الآخر بعبارة: «أرى أن هذا أثر فيك حقًا».
دورنا ليس الحكم على المشاعر، بل فهمها والتعاطف معها.
الخطأ 3: الإصرار على الصواب دائمًا
تجنب قول: «نعم، لكن أنا على حق»، واستبداله بعبارة: «ربما نرى الأمور بشكل مختلف، وهذا مقبول».
في العلاقة، الأهم هو البناء المشترك وليس من يكسب الجدل.
الخطأ 4: مقاطعة الحديث
مقاطعة الشريك مزعجة وقد توقف أي تواصل فعّال. بدلاً من قول: «انتظر، دعني أنهي!»، يمكن القول: «أنا أستمع لك، وسأرد بعد أن تنتهي».
الاستماع الجيد هو أساس أن يُسمع صوتك أيضًا.
الخطأ 5: التعميم باستخدام كلمات مثل «دائمًا» و«أبدًا»
استبدل جملة: «أنت دائمًا متأخر!» بعبارة: «عندما تتأخر، أشعر بالتوتر». بهذه الطريقة تعبر عن شعورك دون اتهام الشريك، ما يزيد فرص تصحيح السلوك دون صدام.
الخطأ 6: الصمت لتجنب الصراع
إخفاء المشاعر وعدم التعبير عنها داخل العلاقة لا يؤدي إلى نتائج جيدة. بدلاً من قول: «لا بأس، اترك الأمر»، يمكن القول: «أفضل أن نتحدث عن هذا، حتى لو كان صعبًا».
الصمت قد يخفف التوتر مؤقتًا، لكنه يخلق مسافة عاطفية على المدى الطويل.
الخطأ 7: استخدام السخرية أو التهكم
لا يحب أحد أن يُسخر منه أو يُحط من قيمته. بدلاً من القول: «آه، فكرة رائعة منك مجددًا…»، يمكن قول: «أنا لا أتفق، لكن دعنا نناقش الموضوع بهدوء».
توضح المعالجة أن استخدام الفكاهة لإخفاء الغضب قد يجرح الشريك ويؤثر على العلاقة.
التواصل الصحي أساس العلاقة الزوجية المتينة. بالوعي بهذه الأخطاء الصغيرة والعمل على تصحيحها، يمكن للشريكين الحفاظ على الانسجام والمودة وتعميق العلاقة بدلاً من تآكلها تدريجيًا.