أثار تصريح محمد أوزين، البرلماني المغربي، جدلاً واسعاً بعد زلة لسان وُصفت بالمسيئة وغير المتوافقة مع الحياد البرلماني. وتقدم الفريق الاستقلالي بشكوى رسمية إلى رئاسة مجلس النواب، مطالباً بإحالة القضية إلى لجنة الأخلاقيات للنظر في هذه التصريحات واتخاذ الإجراءات المناسبة.
هذا الحادث يسلط الضوء على أهمية الالتزام بالأخلاقيات البرلمانية وضبط النفس في التصريحات، خاصة في مؤسسة تُعتبر رمزاً للديمقراطية والحوار السياسي.
هذا الحادث يسلط الضوء على أهمية الالتزام بالأخلاقيات البرلمانية وضبط النفس في التصريحات، خاصة في مؤسسة تُعتبر رمزاً للديمقراطية والحوار السياسي.