ويهدف اللقاء إلى إتاحة مساحة للتأمل والتفكير في دور المثقف ومسؤوليته في حفظ الذاكرة الإنسانية، وتسليط الضوء على أثر الفكر في صياغة الوعي المعاصر. كما يسعى إلى فتح نقاشات حول كيفية تفاعل المثقف مع الأحداث التاريخية والاجتماعية، ومساهمته في بناء الفهم النقدي للواقع الثقافي والاجتماعي.
ويشكل هذا الحدث فرصة للجمهور والمهتمين بالمجال الثقافي والفكري لاستكشاف أبعاد جديدة لدور المثقف، ومناقشة العلاقة بين الفكر والذاكرة، بين الماضي والحاضر، وكيفية توظيف المعرفة لتطوير المجتمع.
ومن خلال هذا اللقاء، يعزز مسرح رياض السلطان مكانته كمنصة حيوية للنقاشات الفكرية، وملتقى للأفكار التي تساهم في إثراء الحياة الثقافية في المغرب.
ويشكل هذا الحدث فرصة للجمهور والمهتمين بالمجال الثقافي والفكري لاستكشاف أبعاد جديدة لدور المثقف، ومناقشة العلاقة بين الفكر والذاكرة، بين الماضي والحاضر، وكيفية توظيف المعرفة لتطوير المجتمع.
ومن خلال هذا اللقاء، يعزز مسرح رياض السلطان مكانته كمنصة حيوية للنقاشات الفكرية، وملتقى للأفكار التي تساهم في إثراء الحياة الثقافية في المغرب.