وأكدت مباي، في تصريحات نقلها موقع L’Observateur، أن المغرب لم يقتصر على الجانب الرياضي فحسب، بل حرص على تحويل البطولة إلى منصة تروّج للقيم الثقافية والاجتماعية، وتشجع على التواصل بين الشعوب الإفريقية.
وأضافت أن هذه الاستراتيجية تمنح البطولة بعدًا إنمائيًا واجتماعيًا، من خلال المبادرات المرافقة التي تستهدف الشباب والمجتمعات المحلية، مثل الأنشطة التعليمية والثقافية، مما يجعل كأس إفريقيا 2025 مشروعًا متكاملًا يربط الرياضة بالتنمية الاجتماعية.
وخلصت مباي إلى أن التجربة المغربية في هذه النسخة من البطولة يمكن أن تشكل نموذجًا يحتذى به في القارة، حيث تجمع بين التميز الرياضي والارتقاء بالقيم الإنسانية والثقافية.
وأضافت أن هذه الاستراتيجية تمنح البطولة بعدًا إنمائيًا واجتماعيًا، من خلال المبادرات المرافقة التي تستهدف الشباب والمجتمعات المحلية، مثل الأنشطة التعليمية والثقافية، مما يجعل كأس إفريقيا 2025 مشروعًا متكاملًا يربط الرياضة بالتنمية الاجتماعية.
وخلصت مباي إلى أن التجربة المغربية في هذه النسخة من البطولة يمكن أن تشكل نموذجًا يحتذى به في القارة، حيث تجمع بين التميز الرياضي والارتقاء بالقيم الإنسانية والثقافية.
الرئيسية























































