وحسب ما أفادت به الرابطة، فقد شاركت في هذه المبادرة رئيسة الرابطة إلى جانب عدد من عضواتها، في خطوة تندرج ضمن الدعم المعنوي للضحايا، والتعبير عن الوقوف إلى جانبهم خلال هذه الظرفية الصعبة.
وخلال هذه الزيارة، عبّرت عضوات الرابطة عن تضامنهن الكامل مع الأسر المتضررة، مؤكدات أن دور المحاماة لا يقتصر على الترافع داخل قاعات المحاكم، بل يمتد ليشمل الانخراط في المبادرات الاجتماعية والإنسانية، والدفاع عن الحقوق الأساسية في مختلف السياقات.
وأضافت الرابطة أن هذه المبادرة تندرج في إطار اهتمامها المتواصل بدعم الفئات الهشة ومساندة ضحايا الكوارث الطبيعية، بما ينسجم مع القيم النبيلة لمهنة المحاماة، القائمة على الدفاع عن الحقوق وصون الكرامة الإنسانية.
وقد لقيت هذه الزيارة ترحيبًا واستحسانًا من طرف عدد من المتضررين وساكنة مدينة آسفي، الذين اعتبروها رسالة تضامن ودعم معنوي مهمة، خففت من وطأة المحنة، وأكدت حضور المجتمع المدني إلى جانبهم في الأوقات العصيبة.
وخلال هذه الزيارة، عبّرت عضوات الرابطة عن تضامنهن الكامل مع الأسر المتضررة، مؤكدات أن دور المحاماة لا يقتصر على الترافع داخل قاعات المحاكم، بل يمتد ليشمل الانخراط في المبادرات الاجتماعية والإنسانية، والدفاع عن الحقوق الأساسية في مختلف السياقات.
وأضافت الرابطة أن هذه المبادرة تندرج في إطار اهتمامها المتواصل بدعم الفئات الهشة ومساندة ضحايا الكوارث الطبيعية، بما ينسجم مع القيم النبيلة لمهنة المحاماة، القائمة على الدفاع عن الحقوق وصون الكرامة الإنسانية.
وقد لقيت هذه الزيارة ترحيبًا واستحسانًا من طرف عدد من المتضررين وساكنة مدينة آسفي، الذين اعتبروها رسالة تضامن ودعم معنوي مهمة، خففت من وطأة المحنة، وأكدت حضور المجتمع المدني إلى جانبهم في الأوقات العصيبة.