سن اليأس: مرحلة تحتاج إلى اهتمام خاص
أوضحت الساقي أن سن اليأس يُعد إحدى المراحل الطبيعية في حياة المرأة، لكنه يترافق مع العديد من التغيرات الهرمونية والجسدية التي تؤثر بشكل مباشر على الصحة الجنسية والإنجابية للنساء. وأشارت إلى أن العديد من الدراسات والأبحاث الطبية تهمل النساء اللواتي يصلن إلى هذه المرحلة أو يتجاوزنها، مما يؤدي إلى غياب برامج صحية متخصصة تلبي احتياجاتهن.
نقص في البرامج الصحية الموجهة للمرأة في سن اليأس
على الرغم من أن الاستراتيجية الوطنية للصحة الجنسية والإنجابية (2021-2030) تناولت موضوع سن اليأس لدى المرأة، إلا أن الساقي ترى أن هذه الاستراتيجية غير كافية. وأكدت على ضرورة تخصيص برنامج متكامل وشامل يعنى بالمرأة في هذه المرحلة، ويشمل جوانب متعددة مثل الدعم النفسي، التوعية والتحسيس، بالإضافة إلى توفير الرعاية الصحية اللازمة.
أهمية الدعم النفسي والتوعية
شددت الساقي على أهمية إدراج الدعم النفسي ضمن البرامج الصحية الموجهة للنساء في سن اليأس، لما لهذه المرحلة من تأثيرات نفسية قد تكون عميقة. وأكدت أيضاً على ضرورة إطلاق حملات تحسيسية وتوعوية تسلط الضوء على هذه المرحلة، وتوفر للنساء المعلومات اللازمة للتعامل مع التغيرات الصحية والجسدية المرتبطة بها.
تساؤلات حول التدابير الحكومية
في سؤالها الكتابي، تساءلت الساقي عن التدابير التي ستتخذها وزارة الصحة والحماية الاجتماعية للاهتمام بالوضعية الصحية للمرأة في سن اليأس. ودعت إلى وضع سياسات وبرامج فعالة تعكس التزام الحكومة بتحسين جودة الحياة للنساء في جميع مراحل حياتهن.
ضرورة التحرك العاجل
تأتي دعوة الساقي في سياق الحاجة الملحة إلى تعزيز الاهتمام بالصحة النسائية، خاصة في ظل الإهمال الذي تعاني منه النساء في سن اليأس على مستوى الأبحاث الطبية والبرامج الصحية. ويعد هذا الموضوع جزءاً من الجهود الرامية إلى تحقيق المساواة في الرعاية الصحية وضمان حقوق النساء في الحصول على خدمات صحية شاملة.
وتعكس دعوة إلهام الساقي أهمية التركيز على الوضعية الصحية للمرأة في سن اليأس كجزء من التزام الدولة بتحقيق صحة شاملة ومتكاملة لجميع فئات المجتمع. ومن خلال وضع برنامج خاص لهذه الفئة، يمكن تحسين جودة الحياة للنساء وتعزيز الوعي المجتمعي بأهمية هذه المرحلة العمرية. ويبقى السؤال مطروحاً حول الخطوات العملية التي ستتخذها وزارة الصحة للاستجابة لهذه الدعوة المهمة.
أوضحت الساقي أن سن اليأس يُعد إحدى المراحل الطبيعية في حياة المرأة، لكنه يترافق مع العديد من التغيرات الهرمونية والجسدية التي تؤثر بشكل مباشر على الصحة الجنسية والإنجابية للنساء. وأشارت إلى أن العديد من الدراسات والأبحاث الطبية تهمل النساء اللواتي يصلن إلى هذه المرحلة أو يتجاوزنها، مما يؤدي إلى غياب برامج صحية متخصصة تلبي احتياجاتهن.
نقص في البرامج الصحية الموجهة للمرأة في سن اليأس
على الرغم من أن الاستراتيجية الوطنية للصحة الجنسية والإنجابية (2021-2030) تناولت موضوع سن اليأس لدى المرأة، إلا أن الساقي ترى أن هذه الاستراتيجية غير كافية. وأكدت على ضرورة تخصيص برنامج متكامل وشامل يعنى بالمرأة في هذه المرحلة، ويشمل جوانب متعددة مثل الدعم النفسي، التوعية والتحسيس، بالإضافة إلى توفير الرعاية الصحية اللازمة.
أهمية الدعم النفسي والتوعية
شددت الساقي على أهمية إدراج الدعم النفسي ضمن البرامج الصحية الموجهة للنساء في سن اليأس، لما لهذه المرحلة من تأثيرات نفسية قد تكون عميقة. وأكدت أيضاً على ضرورة إطلاق حملات تحسيسية وتوعوية تسلط الضوء على هذه المرحلة، وتوفر للنساء المعلومات اللازمة للتعامل مع التغيرات الصحية والجسدية المرتبطة بها.
تساؤلات حول التدابير الحكومية
في سؤالها الكتابي، تساءلت الساقي عن التدابير التي ستتخذها وزارة الصحة والحماية الاجتماعية للاهتمام بالوضعية الصحية للمرأة في سن اليأس. ودعت إلى وضع سياسات وبرامج فعالة تعكس التزام الحكومة بتحسين جودة الحياة للنساء في جميع مراحل حياتهن.
ضرورة التحرك العاجل
تأتي دعوة الساقي في سياق الحاجة الملحة إلى تعزيز الاهتمام بالصحة النسائية، خاصة في ظل الإهمال الذي تعاني منه النساء في سن اليأس على مستوى الأبحاث الطبية والبرامج الصحية. ويعد هذا الموضوع جزءاً من الجهود الرامية إلى تحقيق المساواة في الرعاية الصحية وضمان حقوق النساء في الحصول على خدمات صحية شاملة.
وتعكس دعوة إلهام الساقي أهمية التركيز على الوضعية الصحية للمرأة في سن اليأس كجزء من التزام الدولة بتحقيق صحة شاملة ومتكاملة لجميع فئات المجتمع. ومن خلال وضع برنامج خاص لهذه الفئة، يمكن تحسين جودة الحياة للنساء وتعزيز الوعي المجتمعي بأهمية هذه المرحلة العمرية. ويبقى السؤال مطروحاً حول الخطوات العملية التي ستتخذها وزارة الصحة للاستجابة لهذه الدعوة المهمة.