عروض تفاعلية وتركيبات رقمية وورشات تعزز حضور الإبداع الرقمي في المغرب
وينظَّم المهرجان بمبادرة من جامعة محمد السادس متعددة التخصصات التقنية ومدرسة "1337"، وتحت إشراف "CANCoop" صاحبة المشروع، وبشراكة مع مؤسسة "Open Mind Art & Culture". وتمتد أنشطته ما بين 24 و30 نونبر بكل من خريبكة وبنجرير، ما يمنح الحدث بعداً جغرافياً وثقافياً أوسع.
تخصص هذه النسخة برنامجا غنيا ومتعدد الأبعاد، يجمع بين الفن المعاصر ومختلف الإبداعات الرقمية الحديثة. ويضم المعرض حوالي عشرين تركيبا فنيا وأداءً وعملا رقميا، تفتح جميعها المجال أمام تجربة حسية وبصرية تجمع بين التفاعل، الإبداع، والابتكار. كما يتضمن المهرجان مؤتمراً علمياً وورشات تدريبية متقدمة، بالإضافة إلى موائد مستديرة تناقش تلاقي الفن والتكنولوجيا، وتستضيف فنانين وخبراء من داخل المغرب وخارجه.
وتشكل هذه التظاهرة منصة هامة للمبدعين الشباب وللمهتمين بالفن الرقمي، إذ تتيح لهم فرصة اكتشاف أحدث الاتجاهات الفنية، وتبادل الخبرات، وبناء جسور التواصل مع مؤسسات وممارسين في المجال. كما يعكس الحدث الرغبة المتنامية في ترسيخ الثقافة الرقمية داخل المشهد الفني المغربي، وإبراز الدور الحيوي الذي يلعبه الإبداع التكنولوجي في تشكيل ملامح الفن المعاصر.
بهذه الدينامية، يواصل المهرجان الدولي للفنون الرقمية تعزيز موقعه كملتقى للابتكار والبصمة الإبداعية الجديدة، مؤكدا قدرة الفنون الرقمية على إعادة صياغة العلاقة بين الإنسان والتكنولوجيا، وفتح آفاق واسعة أمام الخيال الفني في المغرب.
تخصص هذه النسخة برنامجا غنيا ومتعدد الأبعاد، يجمع بين الفن المعاصر ومختلف الإبداعات الرقمية الحديثة. ويضم المعرض حوالي عشرين تركيبا فنيا وأداءً وعملا رقميا، تفتح جميعها المجال أمام تجربة حسية وبصرية تجمع بين التفاعل، الإبداع، والابتكار. كما يتضمن المهرجان مؤتمراً علمياً وورشات تدريبية متقدمة، بالإضافة إلى موائد مستديرة تناقش تلاقي الفن والتكنولوجيا، وتستضيف فنانين وخبراء من داخل المغرب وخارجه.
وتشكل هذه التظاهرة منصة هامة للمبدعين الشباب وللمهتمين بالفن الرقمي، إذ تتيح لهم فرصة اكتشاف أحدث الاتجاهات الفنية، وتبادل الخبرات، وبناء جسور التواصل مع مؤسسات وممارسين في المجال. كما يعكس الحدث الرغبة المتنامية في ترسيخ الثقافة الرقمية داخل المشهد الفني المغربي، وإبراز الدور الحيوي الذي يلعبه الإبداع التكنولوجي في تشكيل ملامح الفن المعاصر.
بهذه الدينامية، يواصل المهرجان الدولي للفنون الرقمية تعزيز موقعه كملتقى للابتكار والبصمة الإبداعية الجديدة، مؤكدا قدرة الفنون الرقمية على إعادة صياغة العلاقة بين الإنسان والتكنولوجيا، وفتح آفاق واسعة أمام الخيال الفني في المغرب.