أظهرت معطيات أخيرة لوزارة الصناعة والتجارة أن التاجر الصغير، المعروف بـ"مول الحانوت"، يلعب دورًا حيويًا في دعم الأسر المغربية، حيث يمنحها قروضًا بمعدل 840 درهمًا للأسرة الواحدة، وتشير المعطيات إلى أن 30% من هذه القروض لا ترتبط مباشرة بالسلع المباعة، بل تُخصص لتسديد فواتير أو تقديم أموال نقدية. وفي

في السنوات الأخيرة، شهد العالم قفزة نوعية في مجال الذكاء الاصطناعي، الذي لقي اهتمامًا كبيرًا من قِبل مختلف الدول والمؤسسات على الصعيد العالمي. وعلى خطى هذه الدول، يسعى المغرب بدوره لمواكبة هذه الثورة الرقمية، لكن الطريق ليس مفروشًا بالورود، إذ لا تزال هناك عقبات مرتبطة بتنظيم استخدامات الذكاء

احتل المغرب المرتبة 107 عالمياً في "مؤشر حقوق المرأة" لعام 2024، وفقاً لتقرير أصدره تحالف "تشايلد فاند"،وبلغت درجة المغرب 54.2 نقطة، مما جعله يصنف ضمن فئة "التطبيق المحدود لحقوق الإنسان"، أما في مؤشر السياق العام المرتبط بحقوق المرأة والطفل، فقد حقق المغرب درجة 73.7 نقطة، ما يضعه في المرتبة 57

تشهد مدينة الدار البيضاء حركة تنموية غير مسبوقة استعدادًا لاستضافة عدد من الاستحقاقات الرياضية الكبرى، مثل كأس أمم إفريقيا 2025 وكأس العالم 2030، وهو ما يعكس التزام المدينة بتطوير بنيتها التحتية وتعزيز مكانتها على الصعيدين السياحي والاقتصادي، في إطار هذه التحضيرات، عقد مجلس جماعة الدار البيضاء،

رفض وزير الداخلية، عبد الوافي لفتيت، الاتهامات التعميمية والمبالغ فيها التي تُوجه إلى رؤساء الجماعات وأطر الجماعات المحلية بوصفهم "فاسدين"، معتبرًا أن هذه الاتهامات لا تعكس الواقع، وأكد أن عدد الموظفين في الجماعات الترابية يتجاوز 34 ألفًا، وأن حالات الفساد المرتبطة بهم محدودة جدًا ولا تتجاوز 1%