وسيُقام الحفل في فضاء “كازابلانكيز”، الذي يُعتبر من أبرز الأماكن المخصصة لاستضافة الفعاليات الكبرى بالمدينة. وقد بدأت الشركة المنظمة بالفعل في الترويج للحفل عبر حساباتها الرسمية على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث نشرت “البوستر” الدعائي على منصة “إنستغرام”، مما زاد من حماس الجمهور وترقبه لهذه الليلة الفنية الاستثنائية.
ومن المتوقع أن يقدم حسين الجسمي ليلة طربية مشحونة بالمشاعر والإحساس، حيث سيجمع بين الكلمة الجميلة واللحن الراقي، وهو ما يُعرف به الفنان الإماراتي الذي لطالما أمتع جماهيره بصوته العذب وأدائه المميز.
ويُلقب حسين الجسمي بـ“جبل الأغنية العربية”، وهو لقب يعكس مسيرته الفنية الغنية وموهبته الفريدة التي جعلته يحظى بمكانة متميزة في الساحة الفنية العربية. بفضل صوته القوي وأدائه المميز، نجح الجسمي في كسب قلوب الجماهير في مختلف أنحاء العالم العربي، بما في ذلك المغرب الذي يعتبره أحد أبرز محطاته الفنية.
على الصعيد الفني، يعيش حسين الجسمي فترة من النجاحات المتواصلة، حيث حققت آخر إصداراته الغنائية “فستانك الأبيض” نجاحاً كبيراً. الأغنية، التي خُصصت لحفل زفاف الفنانة ليلى أحمد زاهر والفنان هشام جمال، حصدت حوالي 9 ملايين مشاهدة على قناته الرسمية بمنصة “يوتيوب” خلال أسبوعين فقط من إطلاقها، ما يعكس مدى شعبية الفنان الإماراتي وأعماله الفنية.
وفي جانب آخر من حياته الشخصية، أعلن حسين الجسمي مؤخراً عن استقباله مولوداً جديداً، اختار له اسم “زايد”. هذا الخبر السعيد لاقى تفاعلاً كبيراً من متابعيه ومحبيه الذين هنأوه بهذه المناسبة السعيدة.
ويُعد حفل حسين الجسمي في الدار البيضاء فرصة ذهبية لعشاقه للاستمتاع بأداء حي ومميز لأغانيه التي تجمع بين الطرب والإحساس. كما يُتوقع أن يكون هذا الحفل من أبرز محطات أسبوع الموسيقى بالدار البيضاء، الذي يهدف إلى تسليط الضوء على التنوع الموسيقي وإحياء السهرات الفنية الراقية.
بفضل موهبته الفريدة وتواصله القوي مع الجمهور، يستمر حسين الجسمي في ترسيخ مكانته كأحد أعمدة الفن العربي، ويعد جمهوره المغربي بليلة لا تُنسى تجمع بين الإبداع الموسيقي والأجواء الطربية الساحرة.
ومن المتوقع أن يقدم حسين الجسمي ليلة طربية مشحونة بالمشاعر والإحساس، حيث سيجمع بين الكلمة الجميلة واللحن الراقي، وهو ما يُعرف به الفنان الإماراتي الذي لطالما أمتع جماهيره بصوته العذب وأدائه المميز.
ويُلقب حسين الجسمي بـ“جبل الأغنية العربية”، وهو لقب يعكس مسيرته الفنية الغنية وموهبته الفريدة التي جعلته يحظى بمكانة متميزة في الساحة الفنية العربية. بفضل صوته القوي وأدائه المميز، نجح الجسمي في كسب قلوب الجماهير في مختلف أنحاء العالم العربي، بما في ذلك المغرب الذي يعتبره أحد أبرز محطاته الفنية.
على الصعيد الفني، يعيش حسين الجسمي فترة من النجاحات المتواصلة، حيث حققت آخر إصداراته الغنائية “فستانك الأبيض” نجاحاً كبيراً. الأغنية، التي خُصصت لحفل زفاف الفنانة ليلى أحمد زاهر والفنان هشام جمال، حصدت حوالي 9 ملايين مشاهدة على قناته الرسمية بمنصة “يوتيوب” خلال أسبوعين فقط من إطلاقها، ما يعكس مدى شعبية الفنان الإماراتي وأعماله الفنية.
وفي جانب آخر من حياته الشخصية، أعلن حسين الجسمي مؤخراً عن استقباله مولوداً جديداً، اختار له اسم “زايد”. هذا الخبر السعيد لاقى تفاعلاً كبيراً من متابعيه ومحبيه الذين هنأوه بهذه المناسبة السعيدة.
ويُعد حفل حسين الجسمي في الدار البيضاء فرصة ذهبية لعشاقه للاستمتاع بأداء حي ومميز لأغانيه التي تجمع بين الطرب والإحساس. كما يُتوقع أن يكون هذا الحفل من أبرز محطات أسبوع الموسيقى بالدار البيضاء، الذي يهدف إلى تسليط الضوء على التنوع الموسيقي وإحياء السهرات الفنية الراقية.
بفضل موهبته الفريدة وتواصله القوي مع الجمهور، يستمر حسين الجسمي في ترسيخ مكانته كأحد أعمدة الفن العربي، ويعد جمهوره المغربي بليلة لا تُنسى تجمع بين الإبداع الموسيقي والأجواء الطربية الساحرة.