علم جديد يغيّر مفاهيم الشيخوخة والعمر البيولوجي
ووفقاً للشركة، تعتمد هذه الحبوب على مركّب طبيعي مستخلص من بذور العنب، حيث تعمل جزيئات محددة بداخله على القضاء على الخلايا الهرمة التي تتسبب في إضعاف الأنسجة وإعاقة تجدد الخلايا السليمة، وهو ما يجعلها من بين أحدث الاكتشافات في مجال مكافحة الشيخوخة.
آلية العمل والاستخدام
وأوضحت “لونفي” أنها تمكنت من تصنيع كبسولات تحتوي على تركيز مرتفع من هذه الجزيئات النشطة، مؤكدة أن تناولها بشكل منتظم، إلى جانب نمط حياة صحي ورعاية طبية متوازنة، قد يسهم في زيادة متوسط العمر وتحسين جودة الحياة بشكل ملحوظ.
بين العلم والتقليد
وفي سياق متصل، أشارت صحيفة “نيويورك تايمز” إلى أن بذور العنب معروفة منذ قرون في الطب الصيني التقليدي، وتُستخدم كغذاء صحي في الغرب لما تحتويه من مضادات أكسدة تساعد على تجديد الخلايا وتأخير مظاهر التقدم في السن.
ورغم التفاؤل الكبير بهذا الابتكار، ما زال العديد من الخبراء يدعون إلى التعامل بحذر مع هذه النتائج، مشيرين إلى ضرورة إجراء اختبارات سريرية واسعة للتأكد من فعالية الحبوب وأمانها على المدى الطويل، خصوصاً وأن مجال إطالة العمر البشري لا يزال في بداياته العلمية.
آلية العمل والاستخدام
وأوضحت “لونفي” أنها تمكنت من تصنيع كبسولات تحتوي على تركيز مرتفع من هذه الجزيئات النشطة، مؤكدة أن تناولها بشكل منتظم، إلى جانب نمط حياة صحي ورعاية طبية متوازنة، قد يسهم في زيادة متوسط العمر وتحسين جودة الحياة بشكل ملحوظ.
بين العلم والتقليد
وفي سياق متصل، أشارت صحيفة “نيويورك تايمز” إلى أن بذور العنب معروفة منذ قرون في الطب الصيني التقليدي، وتُستخدم كغذاء صحي في الغرب لما تحتويه من مضادات أكسدة تساعد على تجديد الخلايا وتأخير مظاهر التقدم في السن.
ورغم التفاؤل الكبير بهذا الابتكار، ما زال العديد من الخبراء يدعون إلى التعامل بحذر مع هذه النتائج، مشيرين إلى ضرورة إجراء اختبارات سريرية واسعة للتأكد من فعالية الحبوب وأمانها على المدى الطويل، خصوصاً وأن مجال إطالة العمر البشري لا يزال في بداياته العلمية.
الرئيسية



















































