ووفقاً للبيان الرسمي، تلقت فرق الطوارئ بلاغاً يفيد باندلاع حريق في منتزه فيرفيلد الصناعي بمنطقة بيل كواي، حوالي الساعة الثامنة مساءً يوم الجمعة الثالث من مايو الجاري. بعد السيطرة على الحريق، تم العثور على جثة يُعتقد أنها تعود للمراهق المفقود ليتون كار.
وبحسب صحيفة "مترو"، تم تحديد هوية الضحية بعد بلاغ بفقدانه مساء الجمعة الماضية. بدأت الشرطة في البحث المكثف عنه، والذي انتهى بالعثور عليه مفارقاً للحياة داخل المبنى المنكوب. تم إخطار عائلته بالعثور على جثته، وتقديم الدعم النفسي لهم من قبل فريق متخصص.
وأظهرت صور من موقع الحادث وجود طوق أمني حول البوابة الرئيسية للمنطقة الصناعية، بينما تواصل فرق التحليل الجنائي فحص بقايا المبنى الذي التهمته النيران. حتى اللحظة، لم يتم الإعلان عن تفاصيل أو نتائج تقرير الطب الشرعي الخاص بسبب الوفاة.
وحذرت السلطات من التكهنات المسبقة حول دوافع الجريمة أو علاقتها بأي نشاط مسبق، مؤكدة أن جميع السيناريوهات لا تزال مفتوحة أمام المحققين، بما في ذلك احتمالية تورط أطراف أخرى. تسعى الشرطة إلى كشف ملابسات الحادثة وضمان تقديم المسؤولين إلى العدالة.
وتشكل هذه الحادثة صدمة للمجتمع المحلي في غايتسهيد، وتسلط الضوء على قضايا العنف بين الشباب. تواصل السلطات جهودها لفهم الأسباب والدوافع وراء هذه الجريمة المروعة، والعمل على منع حدوث مثل هذه الحوادث في المستقبل.
وبحسب صحيفة "مترو"، تم تحديد هوية الضحية بعد بلاغ بفقدانه مساء الجمعة الماضية. بدأت الشرطة في البحث المكثف عنه، والذي انتهى بالعثور عليه مفارقاً للحياة داخل المبنى المنكوب. تم إخطار عائلته بالعثور على جثته، وتقديم الدعم النفسي لهم من قبل فريق متخصص.
وأظهرت صور من موقع الحادث وجود طوق أمني حول البوابة الرئيسية للمنطقة الصناعية، بينما تواصل فرق التحليل الجنائي فحص بقايا المبنى الذي التهمته النيران. حتى اللحظة، لم يتم الإعلان عن تفاصيل أو نتائج تقرير الطب الشرعي الخاص بسبب الوفاة.
وحذرت السلطات من التكهنات المسبقة حول دوافع الجريمة أو علاقتها بأي نشاط مسبق، مؤكدة أن جميع السيناريوهات لا تزال مفتوحة أمام المحققين، بما في ذلك احتمالية تورط أطراف أخرى. تسعى الشرطة إلى كشف ملابسات الحادثة وضمان تقديم المسؤولين إلى العدالة.
وتشكل هذه الحادثة صدمة للمجتمع المحلي في غايتسهيد، وتسلط الضوء على قضايا العنف بين الشباب. تواصل السلطات جهودها لفهم الأسباب والدوافع وراء هذه الجريمة المروعة، والعمل على منع حدوث مثل هذه الحوادث في المستقبل.