وتهدف هذه النظارات الجديدة إلى دمج قدرات الذكاء الاصطناعي مباشرة في الحياة اليومية للمستخدمين، مما يتيح لهم الحصول على المعلومات بشكل فوري، والتفاعل مع التطبيقات الرقمية بسهولة، وتحسين تجربة الاتصال والتعلم والتصفح. ويشير الخبراء إلى أن هذه النظارات ستفتح آفاقاً واسعة لتطبيقات متعددة في مجالات العمل، التعليم، الصحة، والترفيه.
كما أوضحت جوجل أن النظارات ستكون مجهزة بأنظمة استشعار متقدمة وتقنيات عرض رقمية مبتكرة، ما يسمح بعرض البيانات والمعلومات بطريقة مباشرة أمام عيني المستخدم، مع الحفاظ على سهولة الاستخدام والراحة. ويأتي هذا الإعلان في سياق التنافس المتصاعد بين شركات التكنولوجيا الكبرى لتطوير أجهزة ذكية تعتمد على الذكاء الاصطناعي، مثل نظارات أبل المستقبلية وأجهزة الواقع المعزز والواقع الافتراضي.
وبحسب تقارير إعلامية، تسعى جوجل من خلال هذا المشروع إلى تعزيز ريادتها في سوق الأجهزة الذكية والابتكار التكنولوجي، مستفيدة من خبرتها الطويلة في مجالات البحث والذكاء الاصطناعي والحوسبة السحابية.
ويترقب العالم بحذر طرح هذه النظارات التي قد تُحدث ثورة في طريقة تفاعل البشر مع التكنولوجيا، وقد تفتح أفقاً جديداً لإدماج الذكاء الاصطناعي في الحياة اليومية بطريقة سلسة وفعالة.
كما أوضحت جوجل أن النظارات ستكون مجهزة بأنظمة استشعار متقدمة وتقنيات عرض رقمية مبتكرة، ما يسمح بعرض البيانات والمعلومات بطريقة مباشرة أمام عيني المستخدم، مع الحفاظ على سهولة الاستخدام والراحة. ويأتي هذا الإعلان في سياق التنافس المتصاعد بين شركات التكنولوجيا الكبرى لتطوير أجهزة ذكية تعتمد على الذكاء الاصطناعي، مثل نظارات أبل المستقبلية وأجهزة الواقع المعزز والواقع الافتراضي.
وبحسب تقارير إعلامية، تسعى جوجل من خلال هذا المشروع إلى تعزيز ريادتها في سوق الأجهزة الذكية والابتكار التكنولوجي، مستفيدة من خبرتها الطويلة في مجالات البحث والذكاء الاصطناعي والحوسبة السحابية.
ويترقب العالم بحذر طرح هذه النظارات التي قد تُحدث ثورة في طريقة تفاعل البشر مع التكنولوجيا، وقد تفتح أفقاً جديداً لإدماج الذكاء الاصطناعي في الحياة اليومية بطريقة سلسة وفعالة.