متابعة الأم أمام الجنايات بتهم ثقيلة
قرر قاضي التحقيق متابعة والدة آدم أمام غرفة الجنايات، وإيداعها السجن المحلي بمدينة أصيلة في إطار الحبس الاحتياطي، بعد توجيه مجموعة من التهم الخطيرة إليها. وتمحورت أبرز التهم حول:
جناية الاتجار في البشر عبر الاستغلال الجنسي ودعارة الغير.
استغلال قُصَّر في مواد إباحية باستعمال وسائل الاتصال والتواصل المعلوماتي.
أفعال تُنسب إليها باعتبارها من الأصول وبطابع عابر للحدود.
المشاركة في إنتاج وبيع وحيازة محتويات إباحية تضمنت أنشطة جنسية تلحق ضرراً كبيراً بأطفالها.
بث ادعاءات كاذبة والتشهير والمسّ بالحياة الخاصة للغير.
الإخلال العلني بالحياء عبر العري المتعمد والإشارات المنافية للأخلاق.
القذف والسب والعنف.
هذه التهم جعلت الملف يتخذ بعداً جنائياً معقّداً، بالنظر إلى طبيعتها الخطيرة وتشابك عناصره.
آدم أمام المحكمة الابتدائية في قضايا جنحية
في المقابل، قرر قاضي التحقيق إحالة ملف آدم على المحكمة الابتدائية بطنجة، ومتابعته في حالة اعتقال، بعد إيداعه السجن المحلي. وتشمل التهم الموجهة إليه:
الشذوذ الجنسي.
الإخلال العلني بالحياء.
صنع وإنتاج مواد إباحية.
وتأتي هذه المتابعة بعد تحليل مقاطع فيديو متداولة له على منصات تواصل اجتماعي، بعضها يوثّق ممارسات اعتبرتها الفرقة الوطنية لمحاربة الجرائم السيبرانية مخلة بالحياء.
بداية القضية… شجار فجّر الفضيحة
انطلقت فصول هذه القضية عقب شجار صاخب نشب بين الأسرة وبعض الجيران، قبل أن يتم تداول شريط فيديو يوثق الواقعة على نطاق واسع، مما سرّع من تدخل السلطات الأمنية وفتح تحقيق رسمي.
كما توصلت المصالح المختصة بعدة شكايات تتهم الأم وابنها بممارسات مخلة بالحياء في الحي الذي يقيمان فيه، وهو ما دفع عناصر محاربة الجرائم السيبرانية إلى فحص مقاطع وفيديوهات منشورة لآدم على منصات محلية وأخرى ذات طابع إباحي عابر للحدود.
قضية تثير الرأي العام
لا تزال قضية آدم ووالدته تستأثر باهتمام كبير من الرأي العام، نظراً لحساسيتها وتشابك تهمها، إلى حين صدور الأحكام النهائية في الملفين بعد استكمال جميع مراحل التحقيق والمحاكمة.
قرر قاضي التحقيق متابعة والدة آدم أمام غرفة الجنايات، وإيداعها السجن المحلي بمدينة أصيلة في إطار الحبس الاحتياطي، بعد توجيه مجموعة من التهم الخطيرة إليها. وتمحورت أبرز التهم حول:
جناية الاتجار في البشر عبر الاستغلال الجنسي ودعارة الغير.
استغلال قُصَّر في مواد إباحية باستعمال وسائل الاتصال والتواصل المعلوماتي.
أفعال تُنسب إليها باعتبارها من الأصول وبطابع عابر للحدود.
المشاركة في إنتاج وبيع وحيازة محتويات إباحية تضمنت أنشطة جنسية تلحق ضرراً كبيراً بأطفالها.
بث ادعاءات كاذبة والتشهير والمسّ بالحياة الخاصة للغير.
الإخلال العلني بالحياء عبر العري المتعمد والإشارات المنافية للأخلاق.
القذف والسب والعنف.
هذه التهم جعلت الملف يتخذ بعداً جنائياً معقّداً، بالنظر إلى طبيعتها الخطيرة وتشابك عناصره.
آدم أمام المحكمة الابتدائية في قضايا جنحية
في المقابل، قرر قاضي التحقيق إحالة ملف آدم على المحكمة الابتدائية بطنجة، ومتابعته في حالة اعتقال، بعد إيداعه السجن المحلي. وتشمل التهم الموجهة إليه:
الشذوذ الجنسي.
الإخلال العلني بالحياء.
صنع وإنتاج مواد إباحية.
وتأتي هذه المتابعة بعد تحليل مقاطع فيديو متداولة له على منصات تواصل اجتماعي، بعضها يوثّق ممارسات اعتبرتها الفرقة الوطنية لمحاربة الجرائم السيبرانية مخلة بالحياء.
بداية القضية… شجار فجّر الفضيحة
انطلقت فصول هذه القضية عقب شجار صاخب نشب بين الأسرة وبعض الجيران، قبل أن يتم تداول شريط فيديو يوثق الواقعة على نطاق واسع، مما سرّع من تدخل السلطات الأمنية وفتح تحقيق رسمي.
كما توصلت المصالح المختصة بعدة شكايات تتهم الأم وابنها بممارسات مخلة بالحياء في الحي الذي يقيمان فيه، وهو ما دفع عناصر محاربة الجرائم السيبرانية إلى فحص مقاطع وفيديوهات منشورة لآدم على منصات محلية وأخرى ذات طابع إباحي عابر للحدود.
قضية تثير الرأي العام
لا تزال قضية آدم ووالدته تستأثر باهتمام كبير من الرأي العام، نظراً لحساسيتها وتشابك تهمها، إلى حين صدور الأحكام النهائية في الملفين بعد استكمال جميع مراحل التحقيق والمحاكمة.