وتوقفت الدراسة في بعض الكليات منذ أيام، لتمنح طلبة سلك الإجازة الوقت الكافي لمراجعة الدروس، حيث تبدأ الامتحانات ابتداء من مطلع شهر يناير المقبل وتستمر بعد عطلة الأسدس الأول.
فعلى سبيل المثال، توقفت الدراسة بكلية الآداب والعلوم الإنسانية بفاس–سايس منذ 21 دجنبر الماضي، استعداداً لامتحانات الدورة الخريفية التي ستجرى بين 5 و13 يناير، بينما ستُعقد الدورة الاستدراكية خلال الفترة ما بين 9 و16 فبراير 2026.
وأوضحت كلية العلوم القانونية والاقتصادية والاجتماعية بأكادير، التابعة لجامعة ابن زهر، أن الدروس الخاصة ببعض تخصصات الإجازة انتهت، في انتظار انطلاق الاختبارات في العاشر من يناير المقبل.
وفي تصريح لهسبريس، أفاد عبد العالي، طالب بكلية علوم التربية بالرباط، أن “مدة الأسبوع الممنوحة للمراجعة غالباً ما تكون غير كافية، خصوصاً مع كثرة الوحدات الدراسية وبعضها يحتاج إلى حفظ دقيق”، مشيراً إلى أن الكثير من الطلبة يسعون لتحقيق نتائج جيدة في الدورة العادية لتجنب الدورة الاستدراكية.
من جهتها، قالت نهيلة، طالبة بسلك الإجازة بكلية العلوم القانونية والاقتصادية والاجتماعية ـ أكدال، إن هذه الفترة “تمثل فرصة للتعاضد بين الطلبة والمراجعة الجماعية”، مؤكدة صعوبة استدراك كل الدروس خلال أسبوع واحد فقط إلا إذا بدأ الطالب التحضير مسبقاً.
وأكدت أن النجاح في الدورة العادية يتيح للطلبة الانطلاق في الأسدس الموالي بشكل أفضل، ويعزز فرصهم في تحقيق المِيزات المطلوبة في مباريات التوظيف المستقبلية.
وتجدر الإشارة إلى أن طلبة الجامعات المغربية سيستفيدون من عطلة نهاية الفصل الأول خلال الفترة الممتدة من 25 يناير إلى فاتح فبراير المقبلين.
فعلى سبيل المثال، توقفت الدراسة بكلية الآداب والعلوم الإنسانية بفاس–سايس منذ 21 دجنبر الماضي، استعداداً لامتحانات الدورة الخريفية التي ستجرى بين 5 و13 يناير، بينما ستُعقد الدورة الاستدراكية خلال الفترة ما بين 9 و16 فبراير 2026.
وأوضحت كلية العلوم القانونية والاقتصادية والاجتماعية بأكادير، التابعة لجامعة ابن زهر، أن الدروس الخاصة ببعض تخصصات الإجازة انتهت، في انتظار انطلاق الاختبارات في العاشر من يناير المقبل.
وفي تصريح لهسبريس، أفاد عبد العالي، طالب بكلية علوم التربية بالرباط، أن “مدة الأسبوع الممنوحة للمراجعة غالباً ما تكون غير كافية، خصوصاً مع كثرة الوحدات الدراسية وبعضها يحتاج إلى حفظ دقيق”، مشيراً إلى أن الكثير من الطلبة يسعون لتحقيق نتائج جيدة في الدورة العادية لتجنب الدورة الاستدراكية.
من جهتها، قالت نهيلة، طالبة بسلك الإجازة بكلية العلوم القانونية والاقتصادية والاجتماعية ـ أكدال، إن هذه الفترة “تمثل فرصة للتعاضد بين الطلبة والمراجعة الجماعية”، مؤكدة صعوبة استدراك كل الدروس خلال أسبوع واحد فقط إلا إذا بدأ الطالب التحضير مسبقاً.
وأكدت أن النجاح في الدورة العادية يتيح للطلبة الانطلاق في الأسدس الموالي بشكل أفضل، ويعزز فرصهم في تحقيق المِيزات المطلوبة في مباريات التوظيف المستقبلية.
وتجدر الإشارة إلى أن طلبة الجامعات المغربية سيستفيدون من عطلة نهاية الفصل الأول خلال الفترة الممتدة من 25 يناير إلى فاتح فبراير المقبلين.