وقد تم تكريم أربع فائزات يمثلن رموزًا للالتزام الوطني والإبداع في مجالات مختلفة، حيث حصلت أنيسة مليخ شيركي على الجائزة في المجال المهني، و أسماء مفتاح في المجال الفني، و خديجة مصادق في المجال الرياضي، فيما نالت كوثر الشعبي الجائزة عن إنجازاتها الإنسانية والخيرية.
وتُعد هذه الجائزة منصة للاعتراف بمساهمات النساء المغربيات المتميزات، وتشجيعهن على الابتكار والمبادرة في مختلف المجالات، بما يعكس القدرة النسائية على تحقيق التميز والتأثير الإيجابي في المجتمع المغربي.
كما تسلط هذه المبادرة الضوء على أهمية دعم الريادة النسائية والتمكين الاجتماعي للمرأة، وتعزز الوعي بأدوار النساء في التنمية المستدامة وإشراكهن في مشاريع وطنية وإبداعية تسهم في بناء مستقبل مشرق للمجتمع.
وتُعد هذه الجائزة منصة للاعتراف بمساهمات النساء المغربيات المتميزات، وتشجيعهن على الابتكار والمبادرة في مختلف المجالات، بما يعكس القدرة النسائية على تحقيق التميز والتأثير الإيجابي في المجتمع المغربي.
كما تسلط هذه المبادرة الضوء على أهمية دعم الريادة النسائية والتمكين الاجتماعي للمرأة، وتعزز الوعي بأدوار النساء في التنمية المستدامة وإشراكهن في مشاريع وطنية وإبداعية تسهم في بناء مستقبل مشرق للمجتمع.