وحمل المتظاهرون شعارات تدعو إلى احترام الدستور والقوانين المنظمة للعمل النقابي، مؤكدين على أهمية حماية الحريات الفردية والجماعية، ومطالبتهم بوقف أي إجراءات تقيد هذه الحقوق.
ووفق شهود عيان، فقد سارت المسيرة بسلمية، مع تعزيز التواجد الأمني لضمان سير الاحتجاجات دون أي مضاعفات، بينما ألقى عدد من ممثلي النقابات كلمات أكدت على ضرورة التضامن الاجتماعي وحماية المكتسبات النقابية، باعتبارها جزءًا من منظومة الحقوق المدنية والسياسية في تونس.
وتأتي هذه المسيرة في وقت تشهد فيه البلاد نقاشات مستمرة حول تحسين البيئة القانونية للعمل النقابي وضمان حرية التعبير، وسط دعوات متكررة من المجتمع المدني إلى تعزيز المشاركة الديمقراطية والمساءلة.
وأكد المشاركون أن الدفاع عن الحقوق النقابية والحريات ليس مجرد مطلب، بل خطوة أساسية لترسيخ ثقافة الديمقراطية والمواطنة الفاعلة، وحماية مكتسبات الشعب التونسي على جميع المستويات الاجتماعية والسياسية.
ووفق شهود عيان، فقد سارت المسيرة بسلمية، مع تعزيز التواجد الأمني لضمان سير الاحتجاجات دون أي مضاعفات، بينما ألقى عدد من ممثلي النقابات كلمات أكدت على ضرورة التضامن الاجتماعي وحماية المكتسبات النقابية، باعتبارها جزءًا من منظومة الحقوق المدنية والسياسية في تونس.
وتأتي هذه المسيرة في وقت تشهد فيه البلاد نقاشات مستمرة حول تحسين البيئة القانونية للعمل النقابي وضمان حرية التعبير، وسط دعوات متكررة من المجتمع المدني إلى تعزيز المشاركة الديمقراطية والمساءلة.
وأكد المشاركون أن الدفاع عن الحقوق النقابية والحريات ليس مجرد مطلب، بل خطوة أساسية لترسيخ ثقافة الديمقراطية والمواطنة الفاعلة، وحماية مكتسبات الشعب التونسي على جميع المستويات الاجتماعية والسياسية.