ويُعد الهمامي، المعروف بمواقفه المعارضة للحكومة الحالية، من الشخصيات البارزة في المشهد السياسي التونسي، ما جعل اعتقاله محط اهتمام الرأي العام المحلي والدولي، وسط مطالبات بـ إطلاق سراحه واحترام حقوقه القانونية.
وقد شهدت مواقع التواصل الاجتماعي والمبادرات المدنية تنظيم حملات تضامنية واسعة، دعا خلالها الحقوقيون والنشطاء إلى ضرورة ضمان المحاكمة العادلة ووقف أي إجراءات تمس حرية التعبير، مؤكدين على أهمية احترام التعددية السياسية في تونس.
ويأتي هذا الاعتقال في سياق حساس يعيشه المشهد السياسي التونسي، حيث تتزايد الانتقادات الدولية والمحلية حول سياسات التعامل مع المعارضين السياسيين، ما يضع الحكومة تحت ضغط متزايد لضمان الشفافية القانونية وحماية الحقوق الأساسية للمواطنين.
وقد شهدت مواقع التواصل الاجتماعي والمبادرات المدنية تنظيم حملات تضامنية واسعة، دعا خلالها الحقوقيون والنشطاء إلى ضرورة ضمان المحاكمة العادلة ووقف أي إجراءات تمس حرية التعبير، مؤكدين على أهمية احترام التعددية السياسية في تونس.
ويأتي هذا الاعتقال في سياق حساس يعيشه المشهد السياسي التونسي، حيث تتزايد الانتقادات الدولية والمحلية حول سياسات التعامل مع المعارضين السياسيين، ما يضع الحكومة تحت ضغط متزايد لضمان الشفافية القانونية وحماية الحقوق الأساسية للمواطنين.