العلاقة المتوترة بين إيلون ماسك ودونالد ترامب اتخذت منعطفًا غير متوقع، مما أدى إلى انفصال قد تكون له تداعيات عميقة على وادي السيليكون والاقتصاد الأمريكي. بعد بضعة أشهر فقط من انضمامه إلى حكومة ترامب، قرر ماسك مغادرة منصبه، تاركًا وراءه جوًا من خيبة الأمل والتوتر. هذا الخروج لم يُنهِ فقط تعاونًا