وخلال هذا الاتصال، قدّم السيد بوريطة لنظيره السنغالي أحرّ التهاني وأطيب المتمنيات بالنجاح في مهامه السامية، معبّراً عن تطلعه لمواصلة العمل المشترك بما يخدم المصالح العليا للبلدين الشقيقين.
وشكّلت هذه المكالمة الهاتفية مناسبة للجانبين للتأكيد على الطابع المتميز للعلاقات المغربية – السنغالية، التي ترتكز على تاريخ عريق، وقيم مشتركة، وروابط إنسانية وثقافية عميقة. كما جرى التأكيد على أهمية تطوير هذه العلاقات في مختلف المجالات بما يتناسب مع التطلعات المشتركة للشعبين.
وجدّد الوزيران التزامهما بالعمل سوياً من أجل تعزيز هذه العلاقات الاستراتيجية، انسجاماً مع التوجيهات السامية لجلالة الملك محمد السادس، نصره الله، وأخيه فخامة الرئيس باسيرو ديوماي فاي، رئيس جمهورية السنغال.
ويعكس هذا الاتصال استمرار التشاور والتنسيق بين الرباط وداكار في إطار شراكة نموذجية في القارة الإفريقية، تهدف إلى تعزيز التكامل والتعاون جنوب – جنوب، وترسيخ مكانة البلدين كجسر للتعاون بين إفريقيا والعالم.
وشكّلت هذه المكالمة الهاتفية مناسبة للجانبين للتأكيد على الطابع المتميز للعلاقات المغربية – السنغالية، التي ترتكز على تاريخ عريق، وقيم مشتركة، وروابط إنسانية وثقافية عميقة. كما جرى التأكيد على أهمية تطوير هذه العلاقات في مختلف المجالات بما يتناسب مع التطلعات المشتركة للشعبين.
وجدّد الوزيران التزامهما بالعمل سوياً من أجل تعزيز هذه العلاقات الاستراتيجية، انسجاماً مع التوجيهات السامية لجلالة الملك محمد السادس، نصره الله، وأخيه فخامة الرئيس باسيرو ديوماي فاي، رئيس جمهورية السنغال.
ويعكس هذا الاتصال استمرار التشاور والتنسيق بين الرباط وداكار في إطار شراكة نموذجية في القارة الإفريقية، تهدف إلى تعزيز التكامل والتعاون جنوب – جنوب، وترسيخ مكانة البلدين كجسر للتعاون بين إفريقيا والعالم.