وأوضحت القيادة العامة للقوات المسلحة الملكية أن هذه الزيارة تأتي في إطار تنفيذ اتفاقية التعاون العسكري الموقعة بين المغرب ورواندا في يونيو 2025 بالرباط، والتي تشمل مختلف محاور التعاون في المجال العسكري، بما يعزز الشراكة الاستراتيجية بين القوات المسلحة للبلدين.
وخلال المباحثات، أعرب الفريق نياكاروندي عن ارتياحه العميق للعلاقات الثنائية المتميزة بين المغرب ورواندا، مؤكداً أن الزيارة تمثل محطة مهمة لتطوير التعاون العسكري، وتتيح فرصة سانحة لتبادل الخبرات والتشاور بين الجانبين حول مختلف القضايا العسكرية والاستراتيجية.
وأكد الطرفان في ختام اللقاء على إرادتهما المشتركة لمواصلة دينامية الشراكة القائمة وتوسيع نطاقها، بما يساهم في ترسيخ تعاون عسكري مستدام ونموذجي بين الجيشين، وتطوير برامج مشتركة للتدريب والتمارين العسكرية والتنسيق في مجالات الدفاع والأمن.
وتعكس هذه الزيارة استمرار تعزيز العلاقات الثنائية بين المغرب ورواندا، والتي تأسست على أسس متينة منذ زيارة الملك محمد السادس التاريخية إلى كيغالي في 2016، لتتطور إلى شراكة استراتيجية تهدف إلى تعزيز التنمية، والأمن، والسلام في القارة الإفريقية.
وتأتي هذه الخطوة ضمن جهود المغرب لتعزيز التعاون العسكري مع دول إفريقية، وترسيخ مكانته كفاعل أساسي في دعم الأمن والاستقرار الإقليمي، من خلال شراكات مبنية على الثقة والتبادل الاستراتيجي للمعلومات والخبرات العسكرية.
وخلال المباحثات، أعرب الفريق نياكاروندي عن ارتياحه العميق للعلاقات الثنائية المتميزة بين المغرب ورواندا، مؤكداً أن الزيارة تمثل محطة مهمة لتطوير التعاون العسكري، وتتيح فرصة سانحة لتبادل الخبرات والتشاور بين الجانبين حول مختلف القضايا العسكرية والاستراتيجية.
وأكد الطرفان في ختام اللقاء على إرادتهما المشتركة لمواصلة دينامية الشراكة القائمة وتوسيع نطاقها، بما يساهم في ترسيخ تعاون عسكري مستدام ونموذجي بين الجيشين، وتطوير برامج مشتركة للتدريب والتمارين العسكرية والتنسيق في مجالات الدفاع والأمن.
وتعكس هذه الزيارة استمرار تعزيز العلاقات الثنائية بين المغرب ورواندا، والتي تأسست على أسس متينة منذ زيارة الملك محمد السادس التاريخية إلى كيغالي في 2016، لتتطور إلى شراكة استراتيجية تهدف إلى تعزيز التنمية، والأمن، والسلام في القارة الإفريقية.
وتأتي هذه الخطوة ضمن جهود المغرب لتعزيز التعاون العسكري مع دول إفريقية، وترسيخ مكانته كفاعل أساسي في دعم الأمن والاستقرار الإقليمي، من خلال شراكات مبنية على الثقة والتبادل الاستراتيجي للمعلومات والخبرات العسكرية.