نفي مزاعم مساعدة إيران
نفى ترامب بشكل قاطع صحة التقارير التي تحدثت عن مناقشة إدارته السابقة لاحتمال تقديم مساعدة مالية تصل إلى 30 مليار دولار لإيران، بهدف تطوير برنامج نووي مدني لإنتاج الطاقة. وأكد أن هذه المزاعم لا أساس لها من الصحة، مشددًا على أن إدارته كانت تتبنى سياسة صارمة تجاه إيران وبرنامجها النووي.
خلفية التوتر بين واشنطن وطهران
تأتي تصريحات ترامب في سياق العلاقات المتوترة بين الولايات المتحدة وإيران، والتي شهدت تصعيدًا كبيرًا خلال فترة رئاسته. وقد انسحبت واشنطن في عهده من الاتفاق النووي الموقع عام 2015، وأعادت فرض عقوبات اقتصادية قاسية على طهران، مما أدى إلى تفاقم التوترات بين البلدين.
تصريحات ترامب الأخيرة تؤكد استمرار موقفه المتشدد تجاه إيران حتى بعد مغادرته البيت الأبيض. ومع ذلك، تبقى العلاقات بين البلدين محط أنظار العالم، خاصةً في ظل التحديات الإقليمية والدولية المرتبطة بالبرنامج النووي الإيراني.
نفى ترامب بشكل قاطع صحة التقارير التي تحدثت عن مناقشة إدارته السابقة لاحتمال تقديم مساعدة مالية تصل إلى 30 مليار دولار لإيران، بهدف تطوير برنامج نووي مدني لإنتاج الطاقة. وأكد أن هذه المزاعم لا أساس لها من الصحة، مشددًا على أن إدارته كانت تتبنى سياسة صارمة تجاه إيران وبرنامجها النووي.
خلفية التوتر بين واشنطن وطهران
تأتي تصريحات ترامب في سياق العلاقات المتوترة بين الولايات المتحدة وإيران، والتي شهدت تصعيدًا كبيرًا خلال فترة رئاسته. وقد انسحبت واشنطن في عهده من الاتفاق النووي الموقع عام 2015، وأعادت فرض عقوبات اقتصادية قاسية على طهران، مما أدى إلى تفاقم التوترات بين البلدين.
تصريحات ترامب الأخيرة تؤكد استمرار موقفه المتشدد تجاه إيران حتى بعد مغادرته البيت الأبيض. ومع ذلك، تبقى العلاقات بين البلدين محط أنظار العالم، خاصةً في ظل التحديات الإقليمية والدولية المرتبطة بالبرنامج النووي الإيراني.