تفاصيل الحادث
أفادت الشرطة بأن مسلحاً في العشرينيات من عمره فتح النار على التلاميذ أثناء قداس ديني داخل المدرسة، مما أدى إلى مقتل طفلين تتراوح أعمارهما بين 8 و10 سنوات، وإصابة 17 شخصاً آخرين من بينهم 14 طفلاً. بعد تنفيذ جريمته، أقدم المعتدي على الانتحار داخل المدرسة.
وقال ترامب في بيان رسمي إن هذا العمل العنيف "عبثي"، مؤكداً أنه أمر بتنكيس العلم في البيت الأبيض، وجميع المباني والمنشآت العامة، بالإضافة إلى السفارات والقنصليات والمرافق العسكرية الأمريكية بالخارج.
استجابة السلطات
هرعت قوات الشرطة الفدرالية إلى موقع الحادث فور وقوعه، فيما أكد قائد شرطة مينيابوليس أن المعتدي استخدم أسلحة هجومية أطلق منها عشرات الأعيرة النارية من خارج نوافذ المدرسة، مستهدفاً الأطفال أثناء مشاركتهم في الصلاة.
وأشار الرئيس ترامب عبر منصة "تروث سوشال" إلى أن البيت الأبيض يتابع الحادث عن كثب، مؤكداً أن الحكومة الأمريكية ملتزمة بمواصلة التحقيقات وتقديم الدعم للعائلات المتضررة.
الصدمة الوطنية
هذا الحادث المأساوي يأتي في وقت تشهد فيه الولايات المتحدة سلسلة من حوادث إطلاق النار في المدارس والأماكن العامة، ما يزيد من القلق حول السلامة العامة وحماية الأطفال. وقد أثار هذا الحادث موجة من الحزن والغضب على المستوى الوطني، فيما دعت السلطات المحلية والمجتمع الأمريكي إلى التضامن مع الأسر المتضررة.
أفادت الشرطة بأن مسلحاً في العشرينيات من عمره فتح النار على التلاميذ أثناء قداس ديني داخل المدرسة، مما أدى إلى مقتل طفلين تتراوح أعمارهما بين 8 و10 سنوات، وإصابة 17 شخصاً آخرين من بينهم 14 طفلاً. بعد تنفيذ جريمته، أقدم المعتدي على الانتحار داخل المدرسة.
وقال ترامب في بيان رسمي إن هذا العمل العنيف "عبثي"، مؤكداً أنه أمر بتنكيس العلم في البيت الأبيض، وجميع المباني والمنشآت العامة، بالإضافة إلى السفارات والقنصليات والمرافق العسكرية الأمريكية بالخارج.
استجابة السلطات
هرعت قوات الشرطة الفدرالية إلى موقع الحادث فور وقوعه، فيما أكد قائد شرطة مينيابوليس أن المعتدي استخدم أسلحة هجومية أطلق منها عشرات الأعيرة النارية من خارج نوافذ المدرسة، مستهدفاً الأطفال أثناء مشاركتهم في الصلاة.
وأشار الرئيس ترامب عبر منصة "تروث سوشال" إلى أن البيت الأبيض يتابع الحادث عن كثب، مؤكداً أن الحكومة الأمريكية ملتزمة بمواصلة التحقيقات وتقديم الدعم للعائلات المتضررة.
الصدمة الوطنية
هذا الحادث المأساوي يأتي في وقت تشهد فيه الولايات المتحدة سلسلة من حوادث إطلاق النار في المدارس والأماكن العامة، ما يزيد من القلق حول السلامة العامة وحماية الأطفال. وقد أثار هذا الحادث موجة من الحزن والغضب على المستوى الوطني، فيما دعت السلطات المحلية والمجتمع الأمريكي إلى التضامن مع الأسر المتضررة.