من منظور علم النفس التربوي، يمكن تفسير هذه الظاهرة بأنها اختلال في توازن التعلم الرقمي والتعلم الواقعي. الدراسات الحديثة في علوم التربية والنمو المعرفي تشير إلى أن الاستخدام المفرط للأجهزة الرقمية قد يؤدي إلى ضعف في تطوير الذاكرة العاملة، المهارات الاجتماعية، والإدراك المكاني والزماني لدى الأطفال (Vanderloo, 2020).
كما تكشف هذه الشهادة عن نقص الارتباط بالبيئة الأسرية والمجتمعية، وهو أمر أساسي لنمو الهوية الشخصية والاجتماعية عند الأطفال. وفقًا لنظرية التعلق Bowlby (1969)، فإن الأطفال الذين لا يمتلكون روابط قوية مع محيطهم الأسري قد يواجهون صعوبات في التكيف النفسي والاجتماعي لاحقًا، رغم امتلاكهم لمهارات تقنية متقدمة.
وتشير المعلمة إلى أن هذه الظواهر تتطلب تدخلات تربوية واستراتيجية تعليمية متوازنة، تجمع بين التعليم الرقمي والأنشطة العملية والتجريبية، بما يعزز لدى الأطفال القدرة على الفهم والتعبير عن حياتهم اليومية، والوعي بهويتهم الأسرية والمجتمعية، دون إهمال تنمية المهارات الرقمية.
وفي هذا السياق، تدعو الشهادات العلمية إلى اعتماد برامج تعليمية شاملة تشمل التربية على الوعي المكاني والزماني، التعلم القائم على المشروعات، وتنمية المهارات الاجتماعية والعاطفية، لضمان توازن النمو المعرفي والاجتماعي في عصر التكنولوجيا الرقمية.
كما تكشف هذه الشهادة عن نقص الارتباط بالبيئة الأسرية والمجتمعية، وهو أمر أساسي لنمو الهوية الشخصية والاجتماعية عند الأطفال. وفقًا لنظرية التعلق Bowlby (1969)، فإن الأطفال الذين لا يمتلكون روابط قوية مع محيطهم الأسري قد يواجهون صعوبات في التكيف النفسي والاجتماعي لاحقًا، رغم امتلاكهم لمهارات تقنية متقدمة.
وتشير المعلمة إلى أن هذه الظواهر تتطلب تدخلات تربوية واستراتيجية تعليمية متوازنة، تجمع بين التعليم الرقمي والأنشطة العملية والتجريبية، بما يعزز لدى الأطفال القدرة على الفهم والتعبير عن حياتهم اليومية، والوعي بهويتهم الأسرية والمجتمعية، دون إهمال تنمية المهارات الرقمية.
وفي هذا السياق، تدعو الشهادات العلمية إلى اعتماد برامج تعليمية شاملة تشمل التربية على الوعي المكاني والزماني، التعلم القائم على المشروعات، وتنمية المهارات الاجتماعية والعاطفية، لضمان توازن النمو المعرفي والاجتماعي في عصر التكنولوجيا الرقمية.