وجاء في نص البرقية الرسمية التي نشرها الكرملين: “من المهم مواصلة تحسين أنشطتكم باستمرار في جميع المجالات. على الرغم من الوضع الجيوسياسي الصعب وحرب العقوبات المفروضة علينا، يجب علينا توسيع علاقاتنا العسكرية التقنية مع الدول الأجنبية، والوفاء التام بالتزاماتنا التصديرية، وترسيخ سمعة روسيا كشريك تجاري موثوق. هذا أمر أساسي للحفاظ على مكانتنا بين رواد سوق الأسلحة العالمي”.
وأكد بوتين أن تعزيز التعاون العسكري التقني يعد أولوية استراتيجية للحفاظ على موقع روسيا بين كبار المصدرين في سوق الأسلحة العالمي، مشدداً على الالتزام بالمعايير الدولية في الصادرات العسكرية وترسيخ مصداقية روسيا كشريك موثوق.
وتأسست الهيئة الفيدرالية للتعاون العسكري-التقني قبل 25 سنة، وتختص بتنسيق صادرات الأسلحة والتكنولوجيا العسكرية الروسية، وإبرام الصفقات مع شركاء عالميين، بما يساهم في تعزيز القدرات الدفاعية الروسية وتأمين مكانتها على الساحة الدولية.
وأكد بوتين أن تعزيز التعاون العسكري التقني يعد أولوية استراتيجية للحفاظ على موقع روسيا بين كبار المصدرين في سوق الأسلحة العالمي، مشدداً على الالتزام بالمعايير الدولية في الصادرات العسكرية وترسيخ مصداقية روسيا كشريك موثوق.
وتأسست الهيئة الفيدرالية للتعاون العسكري-التقني قبل 25 سنة، وتختص بتنسيق صادرات الأسلحة والتكنولوجيا العسكرية الروسية، وإبرام الصفقات مع شركاء عالميين، بما يساهم في تعزيز القدرات الدفاعية الروسية وتأمين مكانتها على الساحة الدولية.