وتتوزع برمجة هذه الدورة على أربع مسابقات رسمية: الروائي الطويل، الروائي القصير، الوثائقي الطويل، والوثائقي القصير، حيث ستُعرض 160 فيلماً تم اختيارها من بين مئات الترشيحات، بعد عمل دقيق للجنة الانتقاء، ليقع الاختيار النهائي على 23 فيلماً تمثل 11 دولة.
وفي مسابقة الأفلام الروائية الطويلة، يتنافس أربعة أعمال بارزة، من بينها الفيلم المغربي طحالب مرة للمخرج إدريس اشويكة، إلى جانب ملكة الليجو للمخرج العُماني هيثم سليمان، سينما منتصف الليل للمصري مازن لطفي، وأحلام ريم للفلسطينية فاطمة الخطيب.
أما مسابقة الروائي القصير فتضم سبعة أفلام، أبرزها وتر للإماراتي عبد الله الجنيبي، أميرة من موريتانيا، والحساب للمغربي حمزة الدقون، إضافة إلى مشاركات من السعودية، الأردن، فرنسا، وإسبانيا.
وفي فئة الوثائقي الطويل، يبرز الفيلم المغربي الأمير الصغير … حكمة الرمال للمخرجة مريم أيت بلحسين، إلى جانب سمكة غزة من فلسطين، وحراس موكادور لعبد الحكيم اجعواني، وأعمال أخرى من اليمن وإيطاليا. بينما تضم مسابقة الوثائقي القصير ستة أعمال، منها الحنطة وعالم من أرض أجدادي من المغرب، وأطفال ولكن وأحلام بنات من مصر.
وفي تعليق له على هذه الدورة، أكد نور الدين جامي، مدير المهرجان، أن هذا الموعد يشكل امتداداً لنجاح الدورات السابقة، مع انفتاح أوسع على ثقافات وتجارب سينمائية جديدة، مما يجعله منصة لتعزيز الحوار الفني وتبادل الخبرات، فضلاً عن تشجيع الشراكات بين الفاعلين في المجال السينمائي.
كما شدد جامي على أن المهرجان بات يشكل موعداً سنوياً ينتظره عشاق الفن السابع بمدينة بن كرير، حيث لا يقتصر دوره على العروض السينمائية، بل يتجاوز ذلك إلى دعم المواهب المحلية في مجالات الإخراج والتمثيل والسيناريو، وتعزيز صورة المدينة كوجهة ثقافية وسينمائية صاعدة في المشهد المغربي.
وفي مسابقة الأفلام الروائية الطويلة، يتنافس أربعة أعمال بارزة، من بينها الفيلم المغربي طحالب مرة للمخرج إدريس اشويكة، إلى جانب ملكة الليجو للمخرج العُماني هيثم سليمان، سينما منتصف الليل للمصري مازن لطفي، وأحلام ريم للفلسطينية فاطمة الخطيب.
أما مسابقة الروائي القصير فتضم سبعة أفلام، أبرزها وتر للإماراتي عبد الله الجنيبي، أميرة من موريتانيا، والحساب للمغربي حمزة الدقون، إضافة إلى مشاركات من السعودية، الأردن، فرنسا، وإسبانيا.
وفي فئة الوثائقي الطويل، يبرز الفيلم المغربي الأمير الصغير … حكمة الرمال للمخرجة مريم أيت بلحسين، إلى جانب سمكة غزة من فلسطين، وحراس موكادور لعبد الحكيم اجعواني، وأعمال أخرى من اليمن وإيطاليا. بينما تضم مسابقة الوثائقي القصير ستة أعمال، منها الحنطة وعالم من أرض أجدادي من المغرب، وأطفال ولكن وأحلام بنات من مصر.
وفي تعليق له على هذه الدورة، أكد نور الدين جامي، مدير المهرجان، أن هذا الموعد يشكل امتداداً لنجاح الدورات السابقة، مع انفتاح أوسع على ثقافات وتجارب سينمائية جديدة، مما يجعله منصة لتعزيز الحوار الفني وتبادل الخبرات، فضلاً عن تشجيع الشراكات بين الفاعلين في المجال السينمائي.
كما شدد جامي على أن المهرجان بات يشكل موعداً سنوياً ينتظره عشاق الفن السابع بمدينة بن كرير، حيث لا يقتصر دوره على العروض السينمائية، بل يتجاوز ذلك إلى دعم المواهب المحلية في مجالات الإخراج والتمثيل والسيناريو، وتعزيز صورة المدينة كوجهة ثقافية وسينمائية صاعدة في المشهد المغربي.