وأفادت المديرية في بلاغ لها أن هذه الزيارة تأتي تفعيلاً للاتفاقيتين الموقعتين مع كل من الأرشيف الوطني الهنغاري في غشت 2024، وأرشيف الدولة بالنمسا في فبراير 2025، بما يعكس الإرادة المشتركة في تطوير آليات التعاون وتبادل الخبرات في مجالات التوثيق والأرشفة والحفظ والترميم والرقمنة.
وتؤكد المديرية أن هذه الخطوة تترجم انفتاحها على تجارب مؤسسات كبرى في أوروبا الشرقية، مثل النمسا وهنغاريا، وتندرج ضمن مسار بناء شراكات متعددة الأطراف تساهم في صون الذاكرة المشتركة للمغرب مع الدول التي جمعته بها علاقات تاريخية مميزة.
ويتضمن برنامج الزيارة، حسب البلاغ، عقد جلسات عمل مع مسؤولي مديرية الوثائق الملكية، وزيارات ميدانية إلى المكتبات والخزانات الوطنية ودور الأرشيف والمتاحف المختصة، إلى جانب جولات ميدانية إلى مواقع أثرية ومعالم بارزة بالمملكة، بما يتيح للوفدين الاطلاع عن قرب على غنى الرصيد الثقافي والحضاري للمغرب.
بهذه المبادرة، تواصل مديرية الوثائق الملكية تعزيز موقعها كفاعل أساسي في حفظ الذاكرة الوطنية والانفتاح على التجارب الدولية الرائدة، بما يدعم جهود المملكة في حماية أرشيفها وتثمين تاريخها المشترك مع الدول الصديقة.
وتؤكد المديرية أن هذه الخطوة تترجم انفتاحها على تجارب مؤسسات كبرى في أوروبا الشرقية، مثل النمسا وهنغاريا، وتندرج ضمن مسار بناء شراكات متعددة الأطراف تساهم في صون الذاكرة المشتركة للمغرب مع الدول التي جمعته بها علاقات تاريخية مميزة.
ويتضمن برنامج الزيارة، حسب البلاغ، عقد جلسات عمل مع مسؤولي مديرية الوثائق الملكية، وزيارات ميدانية إلى المكتبات والخزانات الوطنية ودور الأرشيف والمتاحف المختصة، إلى جانب جولات ميدانية إلى مواقع أثرية ومعالم بارزة بالمملكة، بما يتيح للوفدين الاطلاع عن قرب على غنى الرصيد الثقافي والحضاري للمغرب.
بهذه المبادرة، تواصل مديرية الوثائق الملكية تعزيز موقعها كفاعل أساسي في حفظ الذاكرة الوطنية والانفتاح على التجارب الدولية الرائدة، بما يدعم جهود المملكة في حماية أرشيفها وتثمين تاريخها المشترك مع الدول الصديقة.