ويشكل هذا المبلغ جزءاً صغيراً مما كانت تقدمه الولايات المتحدة في الماضي، لكنه يُعد وفق الإدارة الأمريكية مساهمة سخية للحفاظ على وضع الولايات المتحدة كأكبر مانح للمساعدات الإنسانية في العالم.
وأشار بيان صادر عن واشنطن إلى أن التعهد ينشيء صندوقاً شاملاً يتم من خلاله توزيع الأموال على الوكالات الأممية المختلفة والأولويات الفردية، بما يمثل جزءاً أساسياً من المطالب الأمريكية بإجراء تغييرات جذرية في المنظمة.
وقد أثارت هذه المطالب قلق العديد من العاملين في المجال الإنساني، إذ أدت إلى تخفيضات حادة في البرامج والخدمات، ما يعكس التحديات الكبيرة التي تواجه الوكالات الأممية في تنفيذ برامجها ومشاريعها حول العالم.
ويُعد هذا الإعلان مؤشراً على استمرار الولايات المتحدة في لعب دور رئيسي في التمويل الإنساني العالمي، رغم الانخفاضات الأخيرة في المساعدات، وفي الوقت نفسه يعكس ضغوط الإدارة الأمريكية لتكييف عمل الأمم المتحدة وفق أولوياتها المالية والاستراتيجية.
وأشار بيان صادر عن واشنطن إلى أن التعهد ينشيء صندوقاً شاملاً يتم من خلاله توزيع الأموال على الوكالات الأممية المختلفة والأولويات الفردية، بما يمثل جزءاً أساسياً من المطالب الأمريكية بإجراء تغييرات جذرية في المنظمة.
وقد أثارت هذه المطالب قلق العديد من العاملين في المجال الإنساني، إذ أدت إلى تخفيضات حادة في البرامج والخدمات، ما يعكس التحديات الكبيرة التي تواجه الوكالات الأممية في تنفيذ برامجها ومشاريعها حول العالم.
ويُعد هذا الإعلان مؤشراً على استمرار الولايات المتحدة في لعب دور رئيسي في التمويل الإنساني العالمي، رغم الانخفاضات الأخيرة في المساعدات، وفي الوقت نفسه يعكس ضغوط الإدارة الأمريكية لتكييف عمل الأمم المتحدة وفق أولوياتها المالية والاستراتيجية.