مشاركة دولية واسعة
بحسب بلاغ المنظمين، يُتوقع أن يشارك في هذه البطولة أكثر من 200 لاعب، من بينهم أزيد من 20 أستاذا كبيرا وأستاذا دوليا، ما يعكس الطابع الدولي والاحترافي للفعالية. وتأتي هذه النسخة بعد نجاح النسخة الأولى التي جمعت 120 لاعبا من ثمانية بلدان، مما يعزز مكانتها كتقليد سنوي يحمل اسم الراحل عبد اللطيف فوزي، خريج المدرسة عام 1993، الذي تميز بمسيرة لامعة في رياضة الشطرنج.
قيم الرياضة والقيادة
وفي تصريح له، أكد مدير البطولة وخريج المدرسة، عبد المجيد منيب، أن "هذه التظاهرة الدولية والفريدة من نوعها تحمل مبادئ تعتبرها المدرسة الحسنية للأشغال العمومية أساسية لمستقبل مجتمعاتنا ومؤسساتنا وأجيالنا القادمة". وأوضح أن الحدث يشكل فرصة للترويج لقيم الرياضة، والقيادة، والمثابرة، مستهدفا شريحة واسعة من اللاعبين؛ نساء ورجالا، مهندسين وغير مهندسين.
برنامج متنوع وثري
يتضمن برنامج الدورة تنظيم مائدة مستديرة حول "التقاطعات بين فن الشطرنج والتميز الاستراتيجي في عالم الأعمال"، مما يتيح للمشاركين فرصة استكشاف الروابط بين التفكير الاستراتيجي في الشطرنج والنجاح في بيئة الأعمال. ويُتوقع أن تشهد هذه المائدة المستديرة نقاشات مثمرة تسهم في تعزيز الفهم العميق لأهمية التخطيط الاستراتيجي والإبداع في تحقيق الأهداف المهنية والشخصية.
تعزيز التواصل والتعاون
تُعد بطولة الشطرنج بالمدرسة الحسنية للأشغال العمومية فرصة لتعزيز التواصل والتعاون بين المهنيين والطلاب واللاعبين من مختلف الخلفيات. كما تسهم في تعزيز الروابط بين الشطرنج كرياضة ذهنية وبين التميز الأكاديمي والمهني، مما يساهم في إعداد جيل قادر على مواجهة التحديات المستقبلية بذكاء واستراتيجية.
في الختام، تأتي هذه التظاهرة لتؤكد الدور الريادي للمدرسة الحسنية للأشغال العمومية في تعزيز الثقافة الرياضية والفكر الاستراتيجي، ولتكون منصة تجمع بين التميز الرياضي والابتكار الأكاديمي.
بحسب بلاغ المنظمين، يُتوقع أن يشارك في هذه البطولة أكثر من 200 لاعب، من بينهم أزيد من 20 أستاذا كبيرا وأستاذا دوليا، ما يعكس الطابع الدولي والاحترافي للفعالية. وتأتي هذه النسخة بعد نجاح النسخة الأولى التي جمعت 120 لاعبا من ثمانية بلدان، مما يعزز مكانتها كتقليد سنوي يحمل اسم الراحل عبد اللطيف فوزي، خريج المدرسة عام 1993، الذي تميز بمسيرة لامعة في رياضة الشطرنج.
قيم الرياضة والقيادة
وفي تصريح له، أكد مدير البطولة وخريج المدرسة، عبد المجيد منيب، أن "هذه التظاهرة الدولية والفريدة من نوعها تحمل مبادئ تعتبرها المدرسة الحسنية للأشغال العمومية أساسية لمستقبل مجتمعاتنا ومؤسساتنا وأجيالنا القادمة". وأوضح أن الحدث يشكل فرصة للترويج لقيم الرياضة، والقيادة، والمثابرة، مستهدفا شريحة واسعة من اللاعبين؛ نساء ورجالا، مهندسين وغير مهندسين.
برنامج متنوع وثري
يتضمن برنامج الدورة تنظيم مائدة مستديرة حول "التقاطعات بين فن الشطرنج والتميز الاستراتيجي في عالم الأعمال"، مما يتيح للمشاركين فرصة استكشاف الروابط بين التفكير الاستراتيجي في الشطرنج والنجاح في بيئة الأعمال. ويُتوقع أن تشهد هذه المائدة المستديرة نقاشات مثمرة تسهم في تعزيز الفهم العميق لأهمية التخطيط الاستراتيجي والإبداع في تحقيق الأهداف المهنية والشخصية.
تعزيز التواصل والتعاون
تُعد بطولة الشطرنج بالمدرسة الحسنية للأشغال العمومية فرصة لتعزيز التواصل والتعاون بين المهنيين والطلاب واللاعبين من مختلف الخلفيات. كما تسهم في تعزيز الروابط بين الشطرنج كرياضة ذهنية وبين التميز الأكاديمي والمهني، مما يساهم في إعداد جيل قادر على مواجهة التحديات المستقبلية بذكاء واستراتيجية.
في الختام، تأتي هذه التظاهرة لتؤكد الدور الريادي للمدرسة الحسنية للأشغال العمومية في تعزيز الثقافة الرياضية والفكر الاستراتيجي، ولتكون منصة تجمع بين التميز الرياضي والابتكار الأكاديمي.