فن أحيدوس: تراث ثقافي مغربي أصيل
فن أحيدوس يُعد أحد أبرز عناصر التراث الموسيقي المغربي غير المادي، ويعكس غنى الموروث الثقافي للمملكة. هذا الفن الشعبي، الذي يرتبط ارتباطًا وثيقًا بالمجتمعات الأمازيغية، يمثل جزءًا لا يتجزأ من الهوية الثقافية المغربية. ومن هنا، تسعى الوزارة إلى صون هذا الفن وتعريف الأجيال القادمة به، وضمان استمراريته من خلال دعم الفرق الفنية والشعراء والمبدعين الذين يعملون على إحيائه.
المهرجان: منصة لإحياء التراث والتنمية
المهرجان الوطني لفن أحيدوس ليس مجرد حدث فني، بل هو محطة للاحتفاء بهذا التراث وتثمينه، وخلق فضاءات احتفالية تُبرز جمالياته وتقدمها للجمهور. كما يشكل المهرجان رافعة للتنمية الاقتصادية والاجتماعية والثقافية، خاصة في المناطق القروية التي تحتضنه.
برنامج الدورة الرابعة والعشرين
تشهد الدورة 24 مشاركة 39 فرقة تمثل مختلف أنماط وتعبيرات فن أحيدوس من مختلف أقاليم وجهات المملكة. ويتضمن البرنامج عروضًا فنية متنوعة، بالإضافة إلى لحظات تكريمية للاعتراف بجهود رواد هذا الفن الذين ساهموا في الحفاظ عليه وإثرائه.
اليوم الأول: الجمعة 18 يوليوز 2025
حفل افتتاح المهرجان بكلمات افتتاحية من المسؤولين والمنظمين.
عروض فنية بمشاركة فرق من مختلف المناطق.
حفل تكريم لرواد فن أحيدوس، مثل الفنانين محمد أمهاوش، ميمون أجيضاض، محمود الرمضاني، وحدو باسو.
اليوم الثاني: السبت 19 يوليوز 2025
عروض فنية بمشاركة فرق متنوعة من مناطق مثل أزرو، عين اللوح، تيغسالين، فاس، وغيرها.
اليوم الثالث: الأحد 20 يوليوز 2025
عروض ختامية بمشاركة فرق من مناطق مثل بولمان، مكناس، الخميسات، صفرو، وغيرها.
رسالة المهرجان
يسعى المهرجان إلى إبراز النبل الفني والإنساني لفن أحيدوس، وتعزيز مكانته كجزء من التراث الثقافي المغربي الذي يساهم في توحيد الهوية الوطنية. كما يهدف إلى دعم الفرق الفنية المحلية، وتسليط الضوء على دور الثقافة في التنمية المستدامة.
المهرجان الوطني لفن أحيدوس هو حدث فني وثقافي مميز يُبرز جماليات التراث المغربي ويعزز الروابط بين الأجيال. من خلال هذا المهرجان، تُظهر المملكة التزامها بالحفاظ على إرثها الثقافي، مع فتح آفاق جديدة للإبداع والتنمية.
فن أحيدوس يُعد أحد أبرز عناصر التراث الموسيقي المغربي غير المادي، ويعكس غنى الموروث الثقافي للمملكة. هذا الفن الشعبي، الذي يرتبط ارتباطًا وثيقًا بالمجتمعات الأمازيغية، يمثل جزءًا لا يتجزأ من الهوية الثقافية المغربية. ومن هنا، تسعى الوزارة إلى صون هذا الفن وتعريف الأجيال القادمة به، وضمان استمراريته من خلال دعم الفرق الفنية والشعراء والمبدعين الذين يعملون على إحيائه.
المهرجان: منصة لإحياء التراث والتنمية
المهرجان الوطني لفن أحيدوس ليس مجرد حدث فني، بل هو محطة للاحتفاء بهذا التراث وتثمينه، وخلق فضاءات احتفالية تُبرز جمالياته وتقدمها للجمهور. كما يشكل المهرجان رافعة للتنمية الاقتصادية والاجتماعية والثقافية، خاصة في المناطق القروية التي تحتضنه.
برنامج الدورة الرابعة والعشرين
تشهد الدورة 24 مشاركة 39 فرقة تمثل مختلف أنماط وتعبيرات فن أحيدوس من مختلف أقاليم وجهات المملكة. ويتضمن البرنامج عروضًا فنية متنوعة، بالإضافة إلى لحظات تكريمية للاعتراف بجهود رواد هذا الفن الذين ساهموا في الحفاظ عليه وإثرائه.
اليوم الأول: الجمعة 18 يوليوز 2025
حفل افتتاح المهرجان بكلمات افتتاحية من المسؤولين والمنظمين.
عروض فنية بمشاركة فرق من مختلف المناطق.
حفل تكريم لرواد فن أحيدوس، مثل الفنانين محمد أمهاوش، ميمون أجيضاض، محمود الرمضاني، وحدو باسو.
اليوم الثاني: السبت 19 يوليوز 2025
عروض فنية بمشاركة فرق متنوعة من مناطق مثل أزرو، عين اللوح، تيغسالين، فاس، وغيرها.
اليوم الثالث: الأحد 20 يوليوز 2025
عروض ختامية بمشاركة فرق من مناطق مثل بولمان، مكناس، الخميسات، صفرو، وغيرها.
رسالة المهرجان
يسعى المهرجان إلى إبراز النبل الفني والإنساني لفن أحيدوس، وتعزيز مكانته كجزء من التراث الثقافي المغربي الذي يساهم في توحيد الهوية الوطنية. كما يهدف إلى دعم الفرق الفنية المحلية، وتسليط الضوء على دور الثقافة في التنمية المستدامة.
المهرجان الوطني لفن أحيدوس هو حدث فني وثقافي مميز يُبرز جماليات التراث المغربي ويعزز الروابط بين الأجيال. من خلال هذا المهرجان، تُظهر المملكة التزامها بالحفاظ على إرثها الثقافي، مع فتح آفاق جديدة للإبداع والتنمية.