تفاصيل تنقل السجين المعني
المندوبية أكدت أن الادعاءات الواردة في الفيديو “غير دقيقة”، وقدمت المعطيات الرسمية حول مسار السجين (ن.ب)، مبرزة ما يلي:
بتاريخ 2 يوليوز 2025، جرى ترحيل السجين من السجن المركزي بالقنيطرة إلى السجن المحلي تولال 2 بمكناس قصد تنفيذ العقوبة السجنية المحكوم بها.
أما بتاريخ 28 نونبر 2025، فقد تم نقله إلى السجن المحلي بالقنيطرة، وليس إلى السجن المركزي، وذلك لأسباب قضائية محضة تتعلق بالمسطرة القانونية المعمول بها.
وشددت المندوبية على أن عملية الترحيل تمت وفق الإجراءات القانونية والتنظيمية الجاري بها العمل، دون أي تدخل أو وساطة من أي جهة، مؤكدة أن تداول مثل هذه الادعاءات من شأنه تضليل الرأي العام والإساءة إلى مؤسسات الدولة.
وأكدت المندوبية العامة أنها تظل حريصة على التعامل الشفاف مع ملفات السجناء، داعية وسائل الإعلام ومستخدمي المنصات الرقمية إلى تحري الدقة والرجوع إلى المصادر الرسمية قبل نشر أي معطيات تمس مؤسسات حساسة.
وبهذا التوضيح، تُغلق المندوبية الباب أمام مزاعم "الترحيل بوساطة"، مؤكدة أن كل تنقلات السجناء تخضع لضوابط صارمة، وأن نشر ادعاءات غير مبنية على أساس يهدف فقط إلى خلق البلبلة في صفوف الرأي العام.
بتاريخ 2 يوليوز 2025، جرى ترحيل السجين من السجن المركزي بالقنيطرة إلى السجن المحلي تولال 2 بمكناس قصد تنفيذ العقوبة السجنية المحكوم بها.
أما بتاريخ 28 نونبر 2025، فقد تم نقله إلى السجن المحلي بالقنيطرة، وليس إلى السجن المركزي، وذلك لأسباب قضائية محضة تتعلق بالمسطرة القانونية المعمول بها.
وشددت المندوبية على أن عملية الترحيل تمت وفق الإجراءات القانونية والتنظيمية الجاري بها العمل، دون أي تدخل أو وساطة من أي جهة، مؤكدة أن تداول مثل هذه الادعاءات من شأنه تضليل الرأي العام والإساءة إلى مؤسسات الدولة.
وأكدت المندوبية العامة أنها تظل حريصة على التعامل الشفاف مع ملفات السجناء، داعية وسائل الإعلام ومستخدمي المنصات الرقمية إلى تحري الدقة والرجوع إلى المصادر الرسمية قبل نشر أي معطيات تمس مؤسسات حساسة.
وبهذا التوضيح، تُغلق المندوبية الباب أمام مزاعم "الترحيل بوساطة"، مؤكدة أن كل تنقلات السجناء تخضع لضوابط صارمة، وأن نشر ادعاءات غير مبنية على أساس يهدف فقط إلى خلق البلبلة في صفوف الرأي العام.