استقبال ملكي رسمي
وحظي صاحب السمو الملكي ولي العهد باستقبال رسمي من قبل مولاي عبد الله العلوي، رئيس الجامعة الملكية المغربية للفروسية، واستعرض الحرس الملكي تشكيلته التي أدت التحية لسموه. كما تقدم للسلام على سموه عدد من كبار المسؤولين، من بينهم وزراء التربية الوطنية والفلاحة، وسفراء، ورؤساء اللجان الوطنية والجهوية، في مشهد يبرز الاهتمام الملكي والرسمي برياضة الفروسية ودعمها على أعلى المستويات.
متابعة المنافسات وتسليم الجوائز
عقب الاستقبال الرسمي، تابع صاحب السمو الملكي ولي العهد أطوار نهائية المسابقة للقفز على الحواجز، قبل أن يقوم بتسليم الجائزة الكبرى للفارسة أناستازيا نييلسن من إمارة موناكو. وحلّ في المركز الثاني الفارس الدنماركي أندرياس سشو، فيما أحرز المركز الثالث الفارس الإيرلندي دينيس لينش. كما التقطت صورة تذكارية تجمع صاحب السمو الملكي مع الفرسان الفائزين، في لحظة تجسد الروح الرياضية والاحتفاء بالتميز الدولي.
الرباط محطة استراتيجية ضمن الجولة العالمية
استضافت مدينة الرباط، للمرة الثانية من 17 إلى 19 أكتوبر، المرحلة الخامسة عشرة من بطولة لونجين العالمية للقفز على الحواجز 2025 (LGCT)، التي تضم أفضل الفرسان المصنفين عالمياً. وتكتسي هذه المرحلة أهمية خاصة، إذ تمثل المحطة ما قبل الأخيرة قبل نهائي الرياض بالمملكة العربية السعودية، والأدوار النهائية الفاصلة في براغ بالتشيك.
وتجدر الإشارة إلى أن الرباط، سنة 2024، سجلت حضورها التاريخي كأول مدينة إفريقية تحتضن جولة لونجين العالمية، ما يعكس المكانة المرموقة للمغرب ضمن خريطة القفز على الحواجز الدولية، ويؤكد قدرة المملكة على تنظيم أكبر التظاهرات العالمية وفق أعلى المعايير.
المغرب عاصمة للفروسية العالمية
من خلال استضافته لمنافسات دولية كبرى، مثل معرض الفرس بالجديدة والدوري الملكي المغربي، اكتسب المغرب خبرة واسعة في تنظيم فعاليات الفروسية الكبرى، ما يعزز مكانته كوجهة متميزة للفروسية، ويساهم في تعزيز التميز والروح الرياضية، فضلاً عن تثمين الأداء الاحترافي لأرفع المستويات.
استضافة المغرب للجائزة الكبرى للرباط 2025 ضمن جولة لونجين العالمية للأبطال ليس مجرد حدث رياضي، بل رسالة دولية تؤكد جاهزية المملكة في تنظيم أرفع التظاهرات الرياضية العالمية، وتبرز التزام الدولة بدعم الفروسية والرياضات الملكية، تحت إشراف ورعاية سامية لصاحب السمو الملكي ولي العهد الأمير مولاي الحسن، لتبقى المغرب وجهة متميزة للفروسية على المستوى العالمي.
وحظي صاحب السمو الملكي ولي العهد باستقبال رسمي من قبل مولاي عبد الله العلوي، رئيس الجامعة الملكية المغربية للفروسية، واستعرض الحرس الملكي تشكيلته التي أدت التحية لسموه. كما تقدم للسلام على سموه عدد من كبار المسؤولين، من بينهم وزراء التربية الوطنية والفلاحة، وسفراء، ورؤساء اللجان الوطنية والجهوية، في مشهد يبرز الاهتمام الملكي والرسمي برياضة الفروسية ودعمها على أعلى المستويات.
متابعة المنافسات وتسليم الجوائز
عقب الاستقبال الرسمي، تابع صاحب السمو الملكي ولي العهد أطوار نهائية المسابقة للقفز على الحواجز، قبل أن يقوم بتسليم الجائزة الكبرى للفارسة أناستازيا نييلسن من إمارة موناكو. وحلّ في المركز الثاني الفارس الدنماركي أندرياس سشو، فيما أحرز المركز الثالث الفارس الإيرلندي دينيس لينش. كما التقطت صورة تذكارية تجمع صاحب السمو الملكي مع الفرسان الفائزين، في لحظة تجسد الروح الرياضية والاحتفاء بالتميز الدولي.
الرباط محطة استراتيجية ضمن الجولة العالمية
استضافت مدينة الرباط، للمرة الثانية من 17 إلى 19 أكتوبر، المرحلة الخامسة عشرة من بطولة لونجين العالمية للقفز على الحواجز 2025 (LGCT)، التي تضم أفضل الفرسان المصنفين عالمياً. وتكتسي هذه المرحلة أهمية خاصة، إذ تمثل المحطة ما قبل الأخيرة قبل نهائي الرياض بالمملكة العربية السعودية، والأدوار النهائية الفاصلة في براغ بالتشيك.
وتجدر الإشارة إلى أن الرباط، سنة 2024، سجلت حضورها التاريخي كأول مدينة إفريقية تحتضن جولة لونجين العالمية، ما يعكس المكانة المرموقة للمغرب ضمن خريطة القفز على الحواجز الدولية، ويؤكد قدرة المملكة على تنظيم أكبر التظاهرات العالمية وفق أعلى المعايير.
المغرب عاصمة للفروسية العالمية
من خلال استضافته لمنافسات دولية كبرى، مثل معرض الفرس بالجديدة والدوري الملكي المغربي، اكتسب المغرب خبرة واسعة في تنظيم فعاليات الفروسية الكبرى، ما يعزز مكانته كوجهة متميزة للفروسية، ويساهم في تعزيز التميز والروح الرياضية، فضلاً عن تثمين الأداء الاحترافي لأرفع المستويات.
استضافة المغرب للجائزة الكبرى للرباط 2025 ضمن جولة لونجين العالمية للأبطال ليس مجرد حدث رياضي، بل رسالة دولية تؤكد جاهزية المملكة في تنظيم أرفع التظاهرات الرياضية العالمية، وتبرز التزام الدولة بدعم الفروسية والرياضات الملكية، تحت إشراف ورعاية سامية لصاحب السمو الملكي ولي العهد الأمير مولاي الحسن، لتبقى المغرب وجهة متميزة للفروسية على المستوى العالمي.