اعتراف دولي بدور المغرب
يشكل هذا الانتخاب اعترافًا دوليًا بالدور النشط والملتزم الذي يضطلع به المغرب على الساحة الدولية في مجالات علوم المحيطات والحكامة البحرية. ويؤكد هذا الإنجاز التزام المملكة بالتعاون الحكومي الدولي في القضايا ذات الأولوية، مثل البحث والرصد البحري، حماية النظم الإيكولوجية البحرية، إدارة المخاطر المرتبطة بالمحيطات، وتعزيز القدرات العلمية.
رؤية ملكية لتعزيز الاقتصاد الأزرق
يندرج هذا الانخراط المغربي في إطار الرؤية الملكية السامية التي تهدف إلى الحفاظ على المحيطات والتنوع البيولوجي البحري، ودعم التنمية المستدامة للاقتصاد الأزرق. كما تسعى المملكة إلى تشجيع حكامة شاملة ومسؤولة للمجالات البحرية، بما ينسجم مع الدينامية الدولية التي يقودها المغرب للإسهام الفاعل في عقد الأمم المتحدة لعلوم المحيطات من أجل التنمية المستدامة (2021-2030).
دور مؤسسة محمد السادس لحماية البيئة
تلعب مؤسسة محمد السادس لحماية البيئة، تحت رئاسة الأميرة للا حسناء، دورًا محوريًا في دعم أهداف عقد الأمم المتحدة لعلوم المحيطات، حيث تُعتبر المملكة من بين المساهمين الأساسيين في تحقيق هذه الأهداف.
أهمية اللجنة الدولية الحكومية لعلوم المحيطات
تعد اللجنة الدولية الحكومية لعلوم المحيطات الهيئة الحكومية الوحيدة داخل منظومة الأمم المتحدة التي تُعنى حصريًا بتطوير علوم المحيطات. وتضطلع اللجنة بدور حيوي في تعزيز التعاون الدولي في العلوم البحرية لضمان إدارة مستدامة للمحيطات والمناطق الساحلية والموارد البحرية. كما تسهم في بناء القدرات، تقديم خدمات الرصد المحيطي، إجراء البحوث العلمية، الوقاية من مخاطر التسونامي، والتحسيس بالقضايا البيئية المرتبطة بالمحيطات.
إعادة انتخاب المغرب في المجلس التنفيذي للجنة الدولية الحكومية لعلوم المحيطات يعكس الثقة الدولية في جهوده لتعزيز التنمية المستدامة والحفاظ على البيئة البحرية. كما يعزز هذا الإنجاز مكانة المملكة كفاعل رئيسي في التعاون الدولي بمجال علوم المحيطات، ويؤكد التزامها بدعم الاقتصاد الأزرق وحماية التنوع البيولوجي البحري.
يشكل هذا الانتخاب اعترافًا دوليًا بالدور النشط والملتزم الذي يضطلع به المغرب على الساحة الدولية في مجالات علوم المحيطات والحكامة البحرية. ويؤكد هذا الإنجاز التزام المملكة بالتعاون الحكومي الدولي في القضايا ذات الأولوية، مثل البحث والرصد البحري، حماية النظم الإيكولوجية البحرية، إدارة المخاطر المرتبطة بالمحيطات، وتعزيز القدرات العلمية.
رؤية ملكية لتعزيز الاقتصاد الأزرق
يندرج هذا الانخراط المغربي في إطار الرؤية الملكية السامية التي تهدف إلى الحفاظ على المحيطات والتنوع البيولوجي البحري، ودعم التنمية المستدامة للاقتصاد الأزرق. كما تسعى المملكة إلى تشجيع حكامة شاملة ومسؤولة للمجالات البحرية، بما ينسجم مع الدينامية الدولية التي يقودها المغرب للإسهام الفاعل في عقد الأمم المتحدة لعلوم المحيطات من أجل التنمية المستدامة (2021-2030).
دور مؤسسة محمد السادس لحماية البيئة
تلعب مؤسسة محمد السادس لحماية البيئة، تحت رئاسة الأميرة للا حسناء، دورًا محوريًا في دعم أهداف عقد الأمم المتحدة لعلوم المحيطات، حيث تُعتبر المملكة من بين المساهمين الأساسيين في تحقيق هذه الأهداف.
أهمية اللجنة الدولية الحكومية لعلوم المحيطات
تعد اللجنة الدولية الحكومية لعلوم المحيطات الهيئة الحكومية الوحيدة داخل منظومة الأمم المتحدة التي تُعنى حصريًا بتطوير علوم المحيطات. وتضطلع اللجنة بدور حيوي في تعزيز التعاون الدولي في العلوم البحرية لضمان إدارة مستدامة للمحيطات والمناطق الساحلية والموارد البحرية. كما تسهم في بناء القدرات، تقديم خدمات الرصد المحيطي، إجراء البحوث العلمية، الوقاية من مخاطر التسونامي، والتحسيس بالقضايا البيئية المرتبطة بالمحيطات.
إعادة انتخاب المغرب في المجلس التنفيذي للجنة الدولية الحكومية لعلوم المحيطات يعكس الثقة الدولية في جهوده لتعزيز التنمية المستدامة والحفاظ على البيئة البحرية. كما يعزز هذا الإنجاز مكانة المملكة كفاعل رئيسي في التعاون الدولي بمجال علوم المحيطات، ويؤكد التزامها بدعم الاقتصاد الأزرق وحماية التنوع البيولوجي البحري.