وجاء تصريح الوزيرة خلال افتتاح المائدة المستديرة للاستثمار المخصصة لتمويل المخطط الوطني للتنمية 2024-2028 لجمهورية إفريقيا الوسطى، والتي تنعقد على مدى يومين، حيث أبرزت أن هذا اللقاء يجسد “الالتزام الدائم للمملكة المغربية بمواكبة جهود التنمية في الدول الإفريقية الشقيقة”.
وشددت فتاح على أن تنظيم هذا الحدث بالمغرب يعكس رؤية جلالة الملك الرامية إلى تعزيز التضامن الإفريقي وتبادل الخبرات بين الدول، مؤكدة وقوف المملكة إلى جانب جمهورية إفريقيا الوسطى وهي تخطو نحو مسار تنموي واعد.
وأوضحت الوزيرة أن المغرب يمتلك تجربة رائدة في تطوير الشراكات بين القطاعين العام والخاص وفي تعبئة التمويلات، ما يجعل من هذه المائدة المستديرة فرصة مهمة لعرض إمكانات الاستثمار التي توفرها إفريقيا الوسطى أمام المستثمرين الإقليميين والدوليين.
من جانبه، اعتبر وزير الاقتصاد والتخطيط والتعاون الدولي بجمهورية إفريقيا الوسطى، ريتشارد فيلاكوتا، أن “هذه المائدة المستديرة تشكل حدثًا استثنائيًا بالنسبة لبلادنا، لأنها المرة الأولى التي ينظم فيها لقاء من هذا النوع في الدار البيضاء، المدينة المعروفة عالميًا كمركز تجاري ومالي”.
وأعرب فيلاكوتا عن اعتزاز بلاده بالتعاون مع المملكة المغربية من أجل تعبئة المستثمرين لدعم الخطة الوطنية للتنمية، التي تجسد طموحات شعب إفريقيا الوسطى في تحقيق النمو المستدام والتقدم الاجتماعي والاقتصادي.
وأشار الوزير إلى أن الهدف يتمثل في تعبئة نحو 12,5 مليار دولار لتمويل المشاريع الاستراتيجية المدرجة في هذا المخطط، معتبرا ذلك خطوة حاسمة لإطلاق دينامية جديدة للتنمية في بلاده.
وشددت فتاح على أن تنظيم هذا الحدث بالمغرب يعكس رؤية جلالة الملك الرامية إلى تعزيز التضامن الإفريقي وتبادل الخبرات بين الدول، مؤكدة وقوف المملكة إلى جانب جمهورية إفريقيا الوسطى وهي تخطو نحو مسار تنموي واعد.
وأوضحت الوزيرة أن المغرب يمتلك تجربة رائدة في تطوير الشراكات بين القطاعين العام والخاص وفي تعبئة التمويلات، ما يجعل من هذه المائدة المستديرة فرصة مهمة لعرض إمكانات الاستثمار التي توفرها إفريقيا الوسطى أمام المستثمرين الإقليميين والدوليين.
من جانبه، اعتبر وزير الاقتصاد والتخطيط والتعاون الدولي بجمهورية إفريقيا الوسطى، ريتشارد فيلاكوتا، أن “هذه المائدة المستديرة تشكل حدثًا استثنائيًا بالنسبة لبلادنا، لأنها المرة الأولى التي ينظم فيها لقاء من هذا النوع في الدار البيضاء، المدينة المعروفة عالميًا كمركز تجاري ومالي”.
وأعرب فيلاكوتا عن اعتزاز بلاده بالتعاون مع المملكة المغربية من أجل تعبئة المستثمرين لدعم الخطة الوطنية للتنمية، التي تجسد طموحات شعب إفريقيا الوسطى في تحقيق النمو المستدام والتقدم الاجتماعي والاقتصادي.
وأشار الوزير إلى أن الهدف يتمثل في تعبئة نحو 12,5 مليار دولار لتمويل المشاريع الاستراتيجية المدرجة في هذا المخطط، معتبرا ذلك خطوة حاسمة لإطلاق دينامية جديدة للتنمية في بلاده.