مشاركة مغربية رفيعة المستوى
رافق رئيس الحكومة وفد مغربي رفيع المستوى يتألف من:
نادية فتاح، وزيرة الاقتصاد والمالية.
السفير عمر هلال، الممثل الدائم للمغرب لدى الأمم المتحدة.
كريمة بنيعيش، سفيرة المملكة المغربية بإسبانيا.
وقد حضر الوفد مأدبة عشاء أقامها العاهل الإسباني الملك فيليبي السادس والملكة ليتيسيا، تكريمًا لرؤساء الدول والحكومات المشاركين في هذا الحدث الدولي.
أهداف المؤتمر
يشارك في المؤتمر نحو 70 رئيس دولة وحكومة، إضافة إلى 4000 ممثل عن منظمات المجتمع المدني والمؤسسات المالية الدولية والقطاع الخاص. ويهدف المؤتمر إلى:
الاستجابة للاحتياجات المالية العاجلة للدول النامية، التي تواجه عجزًا سنويًا يقدر بنحو 4 تريليون دولار.
إصلاح النظام المالي الدولي، الذي وصفه الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، بأنه "عفا عليه الزمن وغير فعال".
تسريع تنفيذ أجندة 2030 وتحقيق أهداف التنمية المستدامة.
إلتزام إشبيلية: نحو إصلاح مالي عالمي
من المتوقع أن تتضمن مسودة الإعلان الختامي للمؤتمر، والتي أُطلق عليها اسم "إلتزام إشبيلية"، دعوات إلى:
تحسين تمثيل بلدان الجنوب في الهيئات المالية العالمية.
زيادة قدرة بنوك التنمية على الإقراض بمقدار ثلاثة أضعاف.
تعزيز التعاون الدولي لمكافحة التهرب الضريبي.
المغرب ودوره في التنمية الدولية
تأتي مشاركة المغرب في هذا الحدث كجزء من جهوده المستمرة لتعزيز التعاون الدولي في مجال التنمية المستدامة. ويعتبر المغرب شريكًا أساسيًا في العديد من المبادرات الإقليمية والدولية التي تهدف إلى تحسين الاستقرار الاقتصادي والاجتماعي في الدول النامية، خاصة في القارة الإفريقية.
ويعد المؤتمر الدولي الرابع حول تمويل التنمية بإشبيلية فرصة هامة لإعادة النظر في النظام المالي العالمي وتعزيز التعاون الدولي لتحقيق التنمية المستدامة. ومن خلال مشاركته الفاعلة، يواصل المغرب لعب دور ريادي في مناقشة القضايا التنموية العالمية ودعم الدول النامية في مواجهة تحدياتها المالية.
رافق رئيس الحكومة وفد مغربي رفيع المستوى يتألف من:
نادية فتاح، وزيرة الاقتصاد والمالية.
السفير عمر هلال، الممثل الدائم للمغرب لدى الأمم المتحدة.
كريمة بنيعيش، سفيرة المملكة المغربية بإسبانيا.
وقد حضر الوفد مأدبة عشاء أقامها العاهل الإسباني الملك فيليبي السادس والملكة ليتيسيا، تكريمًا لرؤساء الدول والحكومات المشاركين في هذا الحدث الدولي.
أهداف المؤتمر
يشارك في المؤتمر نحو 70 رئيس دولة وحكومة، إضافة إلى 4000 ممثل عن منظمات المجتمع المدني والمؤسسات المالية الدولية والقطاع الخاص. ويهدف المؤتمر إلى:
الاستجابة للاحتياجات المالية العاجلة للدول النامية، التي تواجه عجزًا سنويًا يقدر بنحو 4 تريليون دولار.
إصلاح النظام المالي الدولي، الذي وصفه الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، بأنه "عفا عليه الزمن وغير فعال".
تسريع تنفيذ أجندة 2030 وتحقيق أهداف التنمية المستدامة.
إلتزام إشبيلية: نحو إصلاح مالي عالمي
من المتوقع أن تتضمن مسودة الإعلان الختامي للمؤتمر، والتي أُطلق عليها اسم "إلتزام إشبيلية"، دعوات إلى:
تحسين تمثيل بلدان الجنوب في الهيئات المالية العالمية.
زيادة قدرة بنوك التنمية على الإقراض بمقدار ثلاثة أضعاف.
تعزيز التعاون الدولي لمكافحة التهرب الضريبي.
المغرب ودوره في التنمية الدولية
تأتي مشاركة المغرب في هذا الحدث كجزء من جهوده المستمرة لتعزيز التعاون الدولي في مجال التنمية المستدامة. ويعتبر المغرب شريكًا أساسيًا في العديد من المبادرات الإقليمية والدولية التي تهدف إلى تحسين الاستقرار الاقتصادي والاجتماعي في الدول النامية، خاصة في القارة الإفريقية.
ويعد المؤتمر الدولي الرابع حول تمويل التنمية بإشبيلية فرصة هامة لإعادة النظر في النظام المالي العالمي وتعزيز التعاون الدولي لتحقيق التنمية المستدامة. ومن خلال مشاركته الفاعلة، يواصل المغرب لعب دور ريادي في مناقشة القضايا التنموية العالمية ودعم الدول النامية في مواجهة تحدياتها المالية.