هذا المؤشر، الذي يرصد قدرة الدول على المساهمة في سلاسل القيمة الخضراء وتزويد العالم بالتقنيات والمواد الحيوية المرتبطة بـإزالة الكربون، أبرز أن المغرب من بين البلدان التي حققت “قفزة نوعية” في تعزيز حضورها ضمن الاقتصاد الأخضر العالمي، إلى جانب دول صاعدة كالبرازيل وإندونيسيا وبنما.
وحسب التقرير، فإن الدول التي تسجل نقاطاً مرتفعة في هذا المؤشر تمتلك تنوعاً في مشاركتها داخل سلاسل إنتاج الطاقة النظيفة والمعادن الحيوية، ما يمنحها فرصاً أكبر للنمو والاستفادة من التحول العالمي نحو اقتصاد منخفض الانبعاثات.
وأوضح ريكاردو هاوسمان، مدير “مختبر النمو” في جامعة هارفارد، أن “المغرب نموذج لبلد يوسع حضوره في قطاعات خضراء واعدة، ويملك إمكانات كبيرة لقيادة التحول الطاقي في إفريقيا والعالم العربي”.
ويؤكد التقرير أن على الدول “عدم الاكتفاء بخفض الانبعاثات محلياً، بل المساهمة في تزويد العالم بالأدوات والتقنيات التي تمكّنه من بلوغ الحياد الكربوني”.
وبهذا التقدم، يعزز المغرب مكانته كفاعل محوري في التحول الطاقي العالمي، مستثمراً في مشاريع الطاقة الشمسية والريحية، ومكرساً رؤيته نحو تنمية مستدامة تجعل منه مركزاً قارياً للطاقة النظيفة والصناعات المستقبلية.
وحسب التقرير، فإن الدول التي تسجل نقاطاً مرتفعة في هذا المؤشر تمتلك تنوعاً في مشاركتها داخل سلاسل إنتاج الطاقة النظيفة والمعادن الحيوية، ما يمنحها فرصاً أكبر للنمو والاستفادة من التحول العالمي نحو اقتصاد منخفض الانبعاثات.
وأوضح ريكاردو هاوسمان، مدير “مختبر النمو” في جامعة هارفارد، أن “المغرب نموذج لبلد يوسع حضوره في قطاعات خضراء واعدة، ويملك إمكانات كبيرة لقيادة التحول الطاقي في إفريقيا والعالم العربي”.
ويؤكد التقرير أن على الدول “عدم الاكتفاء بخفض الانبعاثات محلياً، بل المساهمة في تزويد العالم بالأدوات والتقنيات التي تمكّنه من بلوغ الحياد الكربوني”.
وبهذا التقدم، يعزز المغرب مكانته كفاعل محوري في التحول الطاقي العالمي، مستثمراً في مشاريع الطاقة الشمسية والريحية، ومكرساً رؤيته نحو تنمية مستدامة تجعل منه مركزاً قارياً للطاقة النظيفة والصناعات المستقبلية.