التزام المغرب بتقاسم الخبرات
أشار لغميد إلى أن المغرب يتقاسم خبراته في قطاعات رئيسية مثل:
الفلاحة المستدامة
الصيد وإدارة السقي
الطاقات المتجددة
التكوين المهني
تحويل النظم الغذائية
وأوضح أن هذه الجهود تتماشى مع احتياجات الدول الشريكة، خصوصاً في القارة الإفريقية.
مبادرات رائدة برؤية ملكية استباقية
ذكر لغميد أن المغرب أطلق العديد من المبادرات الرائدة التي تعكس الرؤية الاستباقية والتضامنية للملك محمد السادس، ومنها:
إنشاء اللجان الثلاث للمناخ (حوض الكونغو، منطقة الساحل، والدول الجزرية) خلال مؤتمر الأطراف بشأن تغير المناخ (كوب22) في مراكش عام 2016.
المبادرة الملكية الأطلسية التي تهدف إلى تعزيز المشاريع القارية وتحقيق أهداف التنمية المستدامة، من خلال تحويل منطقة الساحل إلى طريق سريع أطلسي باستخدام وسائل حديثة وتكنولوجيات جديدة.
تعزيز الأمن الغذائي في الدول النامية
شدد لغميد على ضرورة:
تعزيز القدرات الإنتاجية الغذائية لهذه الدول.
تحسين قدرتها على التكيف مع التغيرات المناخية.
تسهيل ولوجها إلى التكنولوجيا، والتمويل، والأسواق.
وأكد أن النموذج المغربي في التعاون يعتمد على التضامن وبلورة حلول عملية تتماشى مع أولويات شركائه.
دور المغرب في نقل التكنولوجيا
دعا لغميد إلى تعزيز نقل التكنولوجيا وضمان بقاء الأمن الغذائي في صلب برامج التنمية بالدول الجزرية الصغيرة النامية، والبلدان الأقل نموا، والدول النامية غير الساحلية. وأكد أن المغرب يضع خبراته رهن إشارة هذه الدول، سواء من خلال التعاون جنوب-جنوب، أو التعاون الثلاثي، أو عبر قنوات التعاون الإقليمي والدولي.
تؤكد مداخلة عبد الله لغميد التزام المغرب بدعم الدول النامية عبر مبادرات ملموسة ورؤية تضامنية شاملة، ما يعكس دور المملكة كفاعل رئيسي في تعزيز التعاون الدولي وتحقيق التنمية المستدامة.
أشار لغميد إلى أن المغرب يتقاسم خبراته في قطاعات رئيسية مثل:
الفلاحة المستدامة
الصيد وإدارة السقي
الطاقات المتجددة
التكوين المهني
تحويل النظم الغذائية
وأوضح أن هذه الجهود تتماشى مع احتياجات الدول الشريكة، خصوصاً في القارة الإفريقية.
مبادرات رائدة برؤية ملكية استباقية
ذكر لغميد أن المغرب أطلق العديد من المبادرات الرائدة التي تعكس الرؤية الاستباقية والتضامنية للملك محمد السادس، ومنها:
إنشاء اللجان الثلاث للمناخ (حوض الكونغو، منطقة الساحل، والدول الجزرية) خلال مؤتمر الأطراف بشأن تغير المناخ (كوب22) في مراكش عام 2016.
المبادرة الملكية الأطلسية التي تهدف إلى تعزيز المشاريع القارية وتحقيق أهداف التنمية المستدامة، من خلال تحويل منطقة الساحل إلى طريق سريع أطلسي باستخدام وسائل حديثة وتكنولوجيات جديدة.
تعزيز الأمن الغذائي في الدول النامية
شدد لغميد على ضرورة:
تعزيز القدرات الإنتاجية الغذائية لهذه الدول.
تحسين قدرتها على التكيف مع التغيرات المناخية.
تسهيل ولوجها إلى التكنولوجيا، والتمويل، والأسواق.
وأكد أن النموذج المغربي في التعاون يعتمد على التضامن وبلورة حلول عملية تتماشى مع أولويات شركائه.
دور المغرب في نقل التكنولوجيا
دعا لغميد إلى تعزيز نقل التكنولوجيا وضمان بقاء الأمن الغذائي في صلب برامج التنمية بالدول الجزرية الصغيرة النامية، والبلدان الأقل نموا، والدول النامية غير الساحلية. وأكد أن المغرب يضع خبراته رهن إشارة هذه الدول، سواء من خلال التعاون جنوب-جنوب، أو التعاون الثلاثي، أو عبر قنوات التعاون الإقليمي والدولي.
تؤكد مداخلة عبد الله لغميد التزام المغرب بدعم الدول النامية عبر مبادرات ملموسة ورؤية تضامنية شاملة، ما يعكس دور المملكة كفاعل رئيسي في تعزيز التعاون الدولي وتحقيق التنمية المستدامة.